عبر الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد عن سعادته البالغة بهدية رائعة من أحد متابعيه وهو شاب مغربي، وقال في تصريح خاص لـ " :"amrkhaled.net فاجأني شاب مغربي- أحبني في الله دون لقاء بيننا -، بهدية من أعظم الهدايا التي تلقيتها في حياتي، بعمل بئر لـ"سقى الماء"، صدقة جارية باسمي، في أحد مخيمات اللاجئين.
وأضاف الدكتور عمرو خالد: وقد أسعدتني هديته ورسالته التي يكشف فيها عن تأثره ببرامجي منذ " ونلقى الأحبة " وانتهاء بـ "حياة الذاكرين"، حيث قال الشاب إن روح الإحسان والذكر هي الأساس الذي يقوم عليه عمل المؤسسة الخيرية التي يديرها... واختتم الداعية الإسلامي بقوله: فالحمد لله أولا وأخيرًا.. وجزاه الله عني كل الخير.