أخبار

هل يجوز صوم شهر الله المحرم كله؟

علاج جديد لإنقاص الوزن يحرق الدهون دون التأثير على الشهية أو العضلات

الكوابيس تزيد من خطر الوفاة المبكر بثلاثة أضعاف

سلامة الصدر.. خلق الأنبياء وصفة أهل الجنة وسمت الصالحين

كيف تتوب من ذنب متكرر في 3 خطوات؟ .. الدكتور عمرو خالد يجيب

استفد من أخطاء الماضي فى حاضرك ومستقبلك.. بهذا أمرنا رسول الله

ما فعل بك ربك؟.. بهذا أجاب الصالحون وبشروا

إن شاء الله.. مصطلح إيماني لكن بعض المسلمين أساء استخدامه.. وأصبح معتمدًا بقواميس أجنبية

"أبو مسلم الخولاني".. وضعوه في النار ودسوا السم في طعامه فلم يمت.. ماذا فعل معه الفاروق عمر؟

تحريم زواج المسلمة من غير المسلم ثابت بأدلة قطعية من الكتاب والسنة وعلماء الأمة

الواقع عكس ما تتمنى.. كيف تنقذ علاقتك بمن تحب؟

بقلم | منى الدسوقي | الاحد 04 ابريل 2021 - 02:10 م



ماذا أفعل لإنقاذ علاقتي الزوجية من الانهيار، فالروتين خيم على علاقتنا وجعلها في طريقها للدمار والانهيار، لم أكن أتمنى نهائيًا أن أعيش حياة مثل الحياة التي أعيشها، كنت دوما أرى زملائي وحياتهم وعلاقتهم البائسة وأؤكد لنفسي أنه من المستحيل أن أعيش مثلهم، سأعيش حياة أفضل وأكثر سعادة، ولكن الواقع عكس ما تمنيته تمامًا؟


(ف. ع)


يا عزيزي، العلاقات لا تنجح بالتمني ودون أي مجهود، فهذا الأمر ليس بمنطقي إطلاقًا، فما تزرعه اليوم لابد وحتمًا ما تحصد نتاجه في الغد، سواء في علاقاتك أو عملك أو تعاملاتك أو علاقتك الزوجية.

نجاح علاقتك العاطفية والأسرية، تحتاج منك أن تقدم أولًا وأهم ما تقدمه هو الحب والاهتمام، وإشعار زوجتك بأنك تشعر بما تشعر هي به بل وتشاركها إياه، سواء كان فرحًا أو حزنًا وتعوضها عن غيابك، وانشغالك طوال الأسبوع عنها.

من الممكن أن تسافرا معًا أو تخرجا لتناول العشاء في مكان رومانسي، تحجز في أحد الصالات الرياضية وتمارسا الرياضة معًا، تجددا حياتكما التي قد يشوبها بعض الروتين فلابد من كسر الحاجز الروتيني هذا، ووقتها ستشعر أن علاقتك نجحت لأنك ستكون سعيدًا وقتها.

اقرأ أيضا:

أكره والدي لإدمانه الأفلام الإباحية.. ما الحل؟











الكلمات المفتاحية

كيف تنقذ علاقتك بمن تحب؟ المشاكل الزوجية إحياء الحب بين الزوجين

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ماذا أفعل لإنقاذ علاقتي الزوجية من الانهيار، فالروتين خيم على علاقتنا وجعلها في طريقها للدمار والانهيار، لم أكن أتمنى نهائيًا أن أعيش حياة مثل الحياة