أخبار

علامة على الساقين تشير إلى الإصابة بالسكري.. تعرف عليها

احذر.. هذه العادات اليومية تضر بصحة الدماغ والنساء أكثر عرضة للخطر

أعمال نحسبها حلالاً لكنها كانت في عهد النبي من "الموبقات"

إذا دخلت لبلد غير بلدك.. فردد هذا الدعاء يحفظك الله ويأجرك

القنوط من رحمة الله بداية السقوط الحقيقي.. احذر أن تقع فيه

بالعدل والتقوى.. إرشادات ربانية لتنظيم شئون حياة الإنسان

أسئلة الاختبار الذي تأكد بها هرقل من نبوة محمد صلى الله عليه وسلم

خذ استراحة من التفكير .. ولا تنس أن تذكّر نفسك بنعيم الجنة

بالعافية والخير.. اربط دعاءك دائمًا بهاتين الكلمتين

حيلة شرعية من خليل الرحمن تحوّلت إلى سنة نبوية

"الزكام.. الرمد.. السعال.. والدمامل".. هل سمعت عن فوائدها من قبل؟

بقلم | عامر عبدالحميد | الاثنين 24 مايو 2021 - 09:50 ص



وردت أحاديث كثيرة في الطب النبوي، تدلّ وترشد إلى الاهتمام بصحة الإنسان.

1-فعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء، الجنون والجذام والبرص»

2- وعنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «إذا بلغ العبد أربعين سنة عوفي من أنواع البلاء: الجنون والجذام والبرص».

الرمد والزكام:

3- وقالت عائشة- رضي الله تعالى عنها-: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «الشعر في الأنف أمان من الجذام» .

4- وقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «الشعر في الأنف والأذنين أمان من الجذام».

5- وعن أنس- رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «لا تكرهوا أربعة فإنها لأربعة، لا تكرهوا الرمد، فإنه يقطع عروق العمى، ولا تكرهوا الزكام فإنه يقطع عروق الجذام، ولا تكرهوا السعال، فإنه يقطع عروق الفالج، ولا تكرهوا الدماميل فإنها تقطع عروق البرص».

6- وروى أبو نعيم في الطب عن أبي هريرة- رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «كلوا الزيت وادّهنوا به، فإن فيه شفاء من سبعين داء، منها الجذام».

كما نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الطيرة ، حيث قال: «لا عدوى ولا طيرة ولا حسد والعين حق».

وقال أنس- رضي الله تعالى عنه- إن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «لا عدوى ولا هامة فمن أعدى الأول».

تنبيهات وفوائد:

1-قوله- صلى الله عليه وسلم- لا عدوى: أي لا سراية للمرض عن صاحبه إلى غيره وقيل: نهى عن أن يقال ذلك أن يعتقد، وقيل: هو خير أي: لا تقع عدوى بطبعها، ولكن قد تكون بقضاء الله وقدره وإجرائه العادة في العدوى من المجذوم بفعل الله وخلقه.

وقال ابن بطال: لا عدوى عام مخصوص. أي: لا عدوى إلا من المجذوم.

2- وقوله ولا طيرة- بكسر الطاء - التشاؤم كما كانت العرب تعتقده من التطيير بالطير وغيره، إذ كانوا ينفرون الظباء والطيور فإذا أخذت ذات اليمين تركوا به ومضوا في حوائجهم، وإذا أخذت ذات الشمال رجعوا عن ذلك وتشاءموا بها فأبطله الشرع، وأخبر أنه لا تأثير له في نفع ولا ضر.

3- وقوله: «ولا هَاَمة» الصحيح طائر، وقيل: هو البومة قالوا: إذا سقطت على دار أحدهم وقعت فيه مصيبة، وقيل: إنهم كانوا يعتقدون أن عظام الميت تنقلب هامة وتطير.

4- وقوله: ولا صَفَر بفتحتين قيل: حية تكون في البطن تصيب الماشية والناس، وهي: أعدى من الجرب، وقيل: هو داء يأخذ البطن، وقيل: هو تأخير المحرم إلى صفر.

اقرأ أيضا:

أغرب الحكايات.. طلق 5 نساء في ساعة واحدة؟!

الكلمات المفتاحية

الزكام والرمد الطب النبوي العدوى

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled وردت أحاديث كثيرة في الطب النبوي، تدلّ وترشد إلى الاهتمام بصحة الإنسان.