أخبار

هل ورد في استحباب العمرة في شهر رجب فضل معين؟

هذه الفاكهة تحمي بشرتك من التجاعيد وتمنحك شبابًا دائمًا

من السكري إلى السرطان: كيف تساعد الكلاب في الكشف عن الأمراض المهددة للحياة؟

نصائح لا تفوتك.. كيف يعادي العبد نعم الله؟

قال له النبي: أنت رجل صالح.. ماذا رأى؟ (عجائب المنامات)

مشاهد مرعبة.. كيف رأى النبي الزناة في منامه؟

دعاء لرفع والمصائب والكرب

التفكر كيف يكون وسيلة لرفع الدرجات؟

هل الصيام في شهر رجب بدعة؟ (الإفتاء تجيب)

ذكر ينير الصدر ويجلي الحزن ويذهب الهم.. ردده بيقين

كيف تتعايش مع الحزن والألم؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 01 يونيو 2021 - 11:33 ص


سئمت من السعادة المؤقتة، نفسي في سعادة دائمة بدون وجع وحزن وفقد، قلبي حزن بما فيه الكفاية، ولا أعرف ماذا أفعل وكيف أصبر نفسي؟


(م. ن)


 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


حزنك وهمك وكل ما تشعر به من ألم، هو نعمة جميلة ستقدرها فيما بعد، حينما تتأكد أنها كانت قيمة الحياة السعيدة المستقرة، كصحتك تمامًا تشعر بجمال هذه النعمة أثناء مرضك أكثر من أي وقت آخر.

 تلك الأحاسيس مطلوبة لإكمال حياتك على أجمل وجه، لأنك إذا شعرت بالسعادة طوال الوقت ستمل ولن تشعر بالتجديد، السيارة حتمًا ستتوقف عندما ينتهي وقودها، ستذهب لتملأ وقودها مرة أخرى، وهكذا قلبك.

سعادتك ستتوقف للحظات أو لأيام أو لأسابيع وهذا أمر طبيعي وإحساس لابد منه وعندما تشعر بالهم أو الضيق اعلم انك في راحة من السعادة لتعود لها مرة أخرى بعد أن تملأ صدرك بالسعادة التي ستشتاق لها وتتلذذ بها.



اقرأ أيضا:

انتظرت حتى زوّجت كل أولادي وتطلقت وهم يلومونني.. ماذا أفعل؟









الكلمات المفتاحية

كيف تتعايش مع الحزن والألم؟ السعادة المؤقتة سعادة دائمة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled سئمت من السعادة المؤقتة، نفسي في سعادة دائمة بدون وجع وحزن وفقد، قلبي حزن بما فيه الكفاية، ولا أعرف ماذا أفعل وكيف أصبر نفسي؟