أخبار

كيف تكون صادقًا مع الله ومع النفس ومع الآخرين؟.. تعرف على أهم الوسائل

نوادر الكذب .. ماذا تعرف عن كذاب أمير المؤمنين؟

كيف أمنع نفسي من الحسد والغيظ والغل من الأشخاص الناجحة والسعيدة؟.. د. عمرو خالد يجيب

المال الحرام يمحق البركة ويجلب الدمار .. وهذا هو الدليل

غلبني الشيطان ووقعت في الحرام مع خطيبي السابق وزوجي يضربني منذ تزوجته.. ماذا أفعل؟

دراسة: أطفال التلقيح الاصطناعي أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم

يعتمد على رجليه أو حائط عند النهوض للركعة الثانية هل يجوز؟

علامة في الأصابع تشير إلى 3 أمراض خطيرة

"الرحمة المهداة".. ماذا فعل النبي حين رأى الحسن والحسين من فوق المنبر؟

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

كيف تعلمين طفلك الاعتراف بالخطأ والاعتذار؟

بقلم | عمر عبد العزيز | الثلاثاء 22 يونيو 2021 - 01:45 م

ابني الكبير عنيد ولا يعترف بخطئه ولا يعتذر أبدًا، أعنفه أحيانًا وأجبره على الاعتذار خاصة لأخيه إذا تشاجرا معًا حتى لا تتربى أي عداوة بينهما أو كره، لكن لو عليه لن يعتذر ولن يسأل عن زعل أحد أصلاً؟ 


(م. ر)


 تجيب الدكتورة وسام عزت، الاستشارية النفسية والاجتماعية:


الطفل لا يعي معني كلمة أسف، وبالتالي غالبًا لا تكون من القلب فلا تطلبي منه الاعتذار بها، لكن دربيه على أن يعتذر بكلمات وأفعال يفهمها مثل الاحتضان وكلمة أحبك، فعلى سبيل المثال إذا ضرب أحد أصدقائه أو أخوته وهو يحبه فيجب عليه أن يخبره بأنه يحبه ويحتضنه.

 يجب تعويد الطفل على حل مشاكله بنفسه، فعلى سبيل المثال إذا تشاجر مع صديق له عليه أن يتحدث معه وينهي الخلاف بشكل يرضي الطرفين، وإذا تشاجر مع أخيه فعليك تركهما في حجرة معًا ليتناقشا في المشكلة ويتصالحا.

احذري أن تستجيبي لبكاء وصراخ طفلك مهما كان، وبذلك تكونين ربيت طفلك على مواجهة المشاكل والتعامل معها وحلها، تجعلين منه شخصًا مسئولاً وقادرًا على تحمل المسؤولية وتحمل نتائج أفعاله مهما كانت.

اقرأ أيضا:

غلبني الشيطان ووقعت في الحرام مع خطيبي السابق وزوجي يضربني منذ تزوجته.. ماذا أفعل؟














الكلمات المفتاحية

كيف تعلمين طفلك الاعتراف بالخطأ والاعتذار؟ ابني عيد ولا يعترف بالخطأ كيف يعتذر الطفل

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ابني الكبير عنيد ولا يعترف بخطئه ولا يعتذر أبدًا، أعنفه أحيانًا وأجبره على الاعتذار خاصة لأخيه إذا تشاجرا معًا حتى لا تتربى أي عداوة بينهما أو كره، لك