أخبار

كيف يمكنني الهجرة في سبيل الله؟

كيف تخلق في نفسك الرغبة في النجاح؟ نماذج محمدية تدلك على التفوق

3 أطعمة عليك تناولها لتعزيز الرغبة الجنسية

نهاية عجيبة لصحابي ببركة دعوة النبي له

أفضل ما تدعو به وتقوله عند زيارة حضرة النبي صلى الله عليه وسلم

تخير بين الدخول من كل أبواب الجنة.. ما الذي تفعله المرأة لنيل هذا التكريم الإلهي؟

3نساء حذر منهن النبي.. ما صفاتهن؟

أفضل الدعاء لقضاء الحاجة من السنة النبوية

لماذا يأتى الرزق بالاستغفار؟.. للمستغفرين 3عطايا عظيمة.. يكشفها عمرو خالد

من هم "الصديقون" الذين ورد ذكرهم في القرآن وكيف تكون منهم؟

ابني عمره 30 سنة ولا زال يأخذ مني مصروفه الشخصي.. ما العمل؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 11 يونيو 2025 - 11:20 ص

مشكلتي هي ابني، فقد تخرج منذ سنوات، وأنهى فترة الجيش الإلزامية، ولكنه رافض العمل، وتحمل مسئولياته، ويرفض فرص رائعة تأتيه للإلتحاق بها عبر شركات ومكاتب خاصة مرموقة، ولذلك لا زال يأخذ مصروفه الشخصي مني.

أشعر بالحزن والبؤس كوالد، أتمنى رؤية ابني مهندس ومسئول عن بناء حياته العملية، فإبني خريج هندسة قسم عمارة، وكان متفوق دراسيًا.

ماذا  أفعل؟


الرد:


مرحبًا بك يا عزيزي..

قلبي معك.

سبحان الله، بينما مشكلة كثير من الشباب هو رغبته في العمل وسعيه للحصول على فرصة ، تأتي ولدك يا عزيزي الفرص ويرفضها، ومن ثم فمن حقك الشعور بالحزن ولكنني  آخذ عليك هذا المصروف الشخصي الذي تعطيه له.

أول الخطوات هي أن تمنع هذا المصروف،  وتتحدث مع ولدك بهدوء ولطف لتتعرف على سبب رفضه لفرص العمل هذه، أما إعطاؤه المصروف  فهو من دواعي الاستمراء في رفض الفرص، واستسهال الأمر، فإحتياجاته يتم تلبيتها ولا يشعر بالنقص في شيء يدفعه للسعي.

هناك أسباب بالطبع نفسية لرفض بعض الأشخاص العمل وتحمل المسئولية، وهذه حلها وكشف أسبابها يكون بطلب المساعدة من متخصص، لذا، بعد منع المصروف الشخصي، إذا لم يتحرك ولدك  يا عزيزي، ويغير فكرته وسلوكه تجاه العمل، لا بأس أن تعرض عليه الذهاب معًا إلى مرشد أو معالج نفسي لكي يقدم له المساعدة المطلوبة على أسس علمية، ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

حياتي مستحيلة مع زوجي؟!

اقرأ أيضا:

خائفة على ابني من قسوة أبيه .. كيف أتصرف؟


الكلمات المفتاحية

مسئولية عمرو خالد فرص عمل خريج هندسة معالج نفسي أسباب نفسية مصروف شخصي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled مشكلتي هي ابني، فقد تخرج منذ سنوات، وأنهى فترة الجيش الإلزامية، ولكنه رافض العمل، وتحمل مسئولياته، ويرفض فرص رائعة تأتيه للإلتحاق بها عبر شركات ومكاتب