أخبار

نسمع عن عذاب القبر.. ماذا عن نعيمه؟

كيف تتجنب الحرائق المنزلية في فصل الصيف؟

على رأسهم السيدة نفسية والإمام الشافعي.. مقابر مصرية طيب ثراها أجساد أولياء الله الصالحين

عشرينية تضربها والدتها وتريد الرد عليها بالمثل.. ما الحل؟

الرد على من يدعي أن السنة ليست وحيًا من الله تعالى

الجلوس بهذه الوضعية يؤثر على ذاكرتك وليس العمود الفقري

فوائد مذهلة للشاي.. شربه يوميًا يحمي القلب ويخفض ضغط الدم

حلول طبيعية للتخلص من نمل الصيف

من نفحات الحج المبرور.. فقراء بكوا لزيارته وأغنياء استبدلوه بمتعتهم الزائلة

10 معلومات مهمة عن أشرف جبال الدنيا "عرفات" وموضع الركن الأعظم للحج.. تعرف عليها

بالفراولة والورد والقرفة تحصلين على شفاة ممتلئة ووردية وصحية

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 27 اغسطس 2021 - 10:00 م

يعتبر "التقشير" ويعني إزالة الجلد الميت  عن البشرة، من روتين العناية بالبشرة لبنات حواء، إلا أن منطقة الشفاة تغيب عن الإهتمام أحيانًا بهذا التقشير.

ولأن هذه المنطقة رقيقة وحساسة للغاية، تعتبر المقشرات الطبيعية هي الأفضل لدى الاستخدام.

وفيما يلي نقدم لك أفضلها:

1-مقشر الفراولة

ويعتبر هذا المقشر لذيذ الطعم والرائحة، وجميل اللون، وقريب للغاية من لون الشفاة الطبيعي ، كل ما عليك هو هرس حبة فراولة، وملعقة كبيرة من السكر، ونصف ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند، وحفظ الخليط في الثلاجة، واستخدامه في غضون يومين على الأكثر.

2-مقشر القرفة

ولصنعه  تحتاجين ملعقتان كبيرتان من السكر البني،  ونصف ملعقة كبيرة من زيت الزيتون،  ونصف ملعقة كبيرة من العسل، ثم اضافة ملعقة صغيرة من القرفة، وستحصلين بفرك شفتيك بهذا الخليط على شفاة ممتلئة ووردية وخالية من الجلد الميت.

3-مقشر الورد

 ستحتاجين لصنع هذا المقشر ذا الرائحة الوردية الجميلة، إلى السكر الخشن وزيت جوز الهند، وبعض بتلات الورد المجففة وبضع قطرات من زيوت الورد الأساسية، ومزجهم معًا، ووضعهم في وعاء مناسب يحفظ في الثلاجة ويستخدم لمدة أسبوع.

اقرأ أيضا:

أفكار إبداعية لإضفاء البهجة على مكان العمل

اقرأ أيضا:

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل



الكلمات المفتاحية

فراولة ورد عسل سكر خشن عمرو خالد شفاة جلد ميت مقشر شفاة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يعتبر "التقشير" ويعني إزالة الجلد الميت عن البشرة، من روتين العناية بالبشرة لبنات حواء، إلا أن منطقة الشفاة تغيب عن الإهتمام أحيانًا بهذا التقشير.