أخبار

إسلام داهية العرب.. القصة كاملة

مترجم الرسول.. صحابي يتعلم لغة كاملة في 14 يومًا فقط

بناء الثقة في النفس واحترام الذات.. كيف يتم؟

دعاء صلاح الذرية والأبناء

دراسة تكشف عن العلاقة بين رائحة الطعام والسمنة

سلالة جديدة من الجدري "أشد فتكا" تثير مخاوف من انتشارها عالميًا

تسييس خلافات الصحابة والجرأة عليهم..هذه هي خطورتها

حفل على سفينة حضره فقير.. ماذا حدث؟ (من عجائب التوبة)

كيف تخاف والله هو وكيلك؟!.. قصص غريبة ورائعة يكشفها عمرو خالد

صلاة الحاجة سبب في قضاء حوائجك.. تعرف على أحكامها

بسبب القلق والأرق أدمنت المهدئات .. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 07 سبتمبر 2021 - 09:26 م

أنا شاب عمري 33 سنة وبدأت مشروع خاص منذ 3 سنوات، ومن وقتها أصبت بالأرق والقلق الشديدين، وأصبحت أتعاطي المهدئات من الصيلية حتى أهدأ وأنام.

الآن أصبحت منعزلًا، ولو تقابلت وتعاملت مع الناس أكون عصبيًا وكثير الجدال والمشاحنات وأشعر أنه لا أحد أصبح يطيقني، حتى أنني أصبحت أكره نفسي.

ما الحل فأنا منهار؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزي..

للأسف قولًا واحدًا المهدئات يا عزيزي "مخدرات"، نعم، هي هكذا، ومن الخطأ الكبير والشائع تناولها بدون استشارة طبيب.

المهدئات كالمخدرات ينتج عن تعاطيها مشكلات نفسية وأمراض واضطرابات كالاكتئاب، والذهان، وغيرها ، مما يستلزم منك المسارعة لطلب المساعدة الطبية المتخصصة بالعرض على طبيب نفسي، حتى يتم التشخيص بدقة، وبدأ رحلة العلاج من المهدئات، وسحبها من الجسم، والتعافي من آثارها السلبية بإذن الله.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

عمرو خالد مهدئات مخدرات مشروع خاص أرق قلق طبيب نفسي اكتئاب

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أنا شاب عمري 33 سنة وبدأت مشروع خاص منذ 3 سنوات، ومن وقتها أصبت بالأرق والقلق الشديدين، وأصبحت أتعاطي المهدئات من الصيلية حتى أهدأ وأنام.