أخبار

الأدلة على أن النبي يردّ السلام على من يُسلم عليه!

من روائع سيرة الصديق.. أفضل الصحابة وأقربهم لقلب رسول الله

لماذا يأمرنا الله بالسياحة في الأرض؟ (الشعراوي يجيب)

الخشوع أول ما يرفع من الأرض.. وهذا هو الدليل

كيف تتعامل مع الإنسان ببره وفجوره.. وكيف تحسم أمرك معه؟

خطيبي يحدثني عن عدم العمل بعد الزواج وأنا رافضه لكنني أحبه.. ما الحل؟

أنا عايشة معه فقط عشان الأولاد .. حال كثير من الزوجات.. فما النصيحة؟

20 نصيحة للحجاج قبل السفر لأداء المناسك

لماذا يصيبنا الهم والقلق؟ اعرف والزم

يارب خد بأيدينا إليك .. معنى رائع لـ "الهداية" أول مرة تسمعه لا يفوتك

تناول هاتين الفاكهتين يوميًا لتقليل خطر التدهور المعرفي.. تعرف عليهما

بقلم | مها محي الدين | الاحد 26 سبتمبر 2021 - 11:01 م
التدهور المعرفي هو علامة مبكرة على مرض الزهايمر أو الخرف، ويمكن اكتشافه من خلال مراقبة سلوك الشخص على أساس يومي، وبعض علامات التدهور المعرفي التي يجب أن تراقبها هي نسيان المواعيد، ونسيان الأحداث الأخيرة، وصعوبة فهم المهام البسيطة، والذاكرة الضبابية، ووضع الأشياء في غير محلها، والصعوبة في الانتباه.
ووفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Neurology ، إليك كيف يمكن لبعض الفواكه مثل الفراولة والبرتقال أن تساعد في تقليل مخاطر التدهور المعرفي.

تقليل مخاطر التدهور المعرفي

أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يتناولون نظامًا غذائيًا يتضمن ما لا يقل عن نصف حصة يوميًا من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الفلافونويد مثل الفراولة والبرتقال والفلفل والتفاح قد يكون لديهم خطر أقل بنسبة 20% من التدهور المعرفي.
ومركبات الفلافونويد هي مركبات طبيعية موجودة في النباتات وتعتبر من مضادات الأكسدة القوية، ويُعتقد أن تناول عدد قليل جدًا من مضادات الأكسدة قد يلعب دورًا في التدهور المعرفي مع تقدمك في العمر.

اقرأ أيضا:

دراسة تكشف عن العلاقة بين رائحة الطعام والسمنة

تفاصيل الدراسة

نظرت الدراسة في 49493 امرأة بمتوسط أعمار 48، و 27842 رجلاً بمتوسط عمر 51 في بداية الدراسة، وعلى مدار 20 عامًا من المتابعة، أكمل الأشخاص العديد من الاستبيانات حول عدد المرات التي تناولوا فيها الأطعمة المختلفة، وتم حساب تناولهم لأنواع مختلفة من مركبات الفلافونويد بضرب محتوى الفلافونويد لكل طعام في تردده.
وأظهرت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Neurology ، أن الفلافونات - الموجودة في بعض التوابل والفواكه والخضروات الصفراء أو البرتقالية - تتمتع بأقوى صفات وقائية، وارتبطت بانخفاض بنسبة 38% في خطر التدهور المعرفي، وهو ما يعادل أن تكون أصغر من ثلاث إلى أربع سنوات.
ويحتوي الفلفل على حوالي 5 ملغ من الفلافون لكل 100 جرام، كما أن الأنثوسيانين الموجود في العنب البري والتوت والكرز، مرتبط بانخفاض خطر التدهور المعرفي بنسبة 24%، ويحتوي العنب البري على حوالي 164 مجم من الأنثوسيانين لكل 100 جرام.

رأي الخبراء

قال والتر ويليت، الباحث الرئيسي في الدراسة، والأستاذ بجامعة هارفارد في بوسطن، الولايات المتحدة، "يبدو أن النظام الغذائي الغني بالفلافونويد - وخاصة الفلافون والأنثوسيانين - هو رهان جيد لتعزيز صحة الدماغ على المدى الطويل، والنتائج مثيرة لأنها تظهر أن إجراء تغييرات بسيطة على نظامك الغذائي يمكن أن يساعد في منع التدهور المعرفي".
وأضاف ويليت، "الأشخاص في دراستنا الذين بذلوا قصارى جهدهم بمرور الوقت تناولوا ما لا يقل عن نصف حصة يوميًا من الأطعمة مثل عصير البرتقال والبرتقال والفلفل والكرفس والجريب فروت وعصير الجريب فروت والتفاح والكمثرى".

اقرأ أيضا:

سلالة جديدة من الجدري "أشد فتكا" تثير مخاوف من انتشارها عالميًا

اقرأ أيضا:

بعد اكتشاف حالات إصابة.. هل يمكن لأنفلونزا الطيور أن تنتقل عبر حليب الأبقار؟

الكلمات المفتاحية

صحتك تهمنا التدهور المعرفي فاكهة خضروات مرض الزهايمر مرض الخرف الفراولة البرتقال تقليل مخاطر التدهور المعرفي بناء إنسان تنمية بشرية تطوير الذات تربية الأبناء

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled التدهور المعرفي هو علامة مبكرة على مرض الزهايمر أو الخرف، ويمكن اكتشافه من خلال مراقبة سلوك الشخص على أساس يومي، وبعض علامات التدهور المعرفي التي يجب