أخبار

أستحيي أن يراني أحد، وأنا أدعو.. فهل هذا حرام؟

شرب الكحول يتسبب في 6 أنواع من السرطان

لا تفوتك.. 7 نصائج لتجديد نشاطك والتخلص من التعب

الرقية الشرعية للأطفال دون اللجوء لأحد من الناس

سخره لك من قبل أن تولد.. تعرف على بعض آيات الله في الكون (الشعراوي)

أعمال تفتح لك أبواب السماء وتسهل لك الطريق

من هم السلف الصالح.. وما علاقتهم بالمذاهب الأربعة؟

عقوبة المستهزئين والخوض في أعراض الصحابة

لكل عروس مهر.. ما المهر الذي دفعه أبونا آدم لأمنا حواء؟

سنة نبوية تجعل لك احتراما بين الناس.. فكيف تزين بها كلامك؟

ابني يكره الحضانة بعدما كان يحبها؟!

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 01 اكتوبر 2021 - 12:40 م



ابني كان في البداية يرفض الذهاب للحضانة، وبعدها نقلته لأخرى ارتاح في حضانته الجديدة، لكن مؤخرًا تغير الوضع وكرهها.. ماذا أفعل معه؟.


(ع. ص)


 تجيب الدكتورة سهام حسن، أخصائي نفسي وتعديل سلوك:


كان يجب عليك يا عزيزتي اصطحاب طفلك معك عند التقديم له في الحضانة الأولى، حتى يرى الأطفال، على أن تحاولي تحبيبه فيها وتوضيح مزاياها التي تجذبه لحبها.


الطفل في الفترة من 3 إلى 4 سنوات يكون مطالبًا بالقدرة علي التفرقة بين الألوان والأشكال الهندسية ومعرفة الأرقام والحروف شفويًا، لذا يفضل أن يكون قد درب على الحضانة العادية قبل التقديم له في الحضانة المدرسية عند سن 5 سنوات.

بعض الأطفال يكون لديهم قدر كاف من الذكاء الاجتماعي، لكنهم يفتقدون للذكاء الأكاديمي، وهذا يرجع بشكل أساسي للتربية والمنزل، فيجب على الأسرة تنمية مهارات أطفالها من خلال العاب التطوير، كالبازل والألعاب التي تحتاج لتشغيل الدماغ والتفكير لتنمية مهاراتهم.


تحول حب طفلك تجاه الحضانة يتطلب منك معرفة المشكلة وحلها وليس الاستجابة له وعدم ذهابه لها مرة أخرى حتى أثر ذلك عليه بالسلب.

ولعل أهم المشكلات التي تخيف طفلك من الحضانة وتجعله يبكي ويصرخ عند الذهاب لها:

- التعامل معه بعنف

- الاضطهاد من قبل الأصدقاء

- تعرضه لتهديد نفسي "كتفضيل الطلاب الأذكى للمشاركة مع المدرس وإتاحة الفرصة لطرح الأسئلة.
-اهانة المدرسون له

الكلمات المفتاحية

أسباب كره الأطفال للحضانة الأطفال في الحضانة حب الأطفال للحضانة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ابني كان في البداية يرفض الذهاب للحضانة، وبعدها نقلته لأخرى ارتاح في حضانته الجديدة، لكن مؤخرًا تغير الوضع وكرهها.. ماذا أفعل معه؟.