أخبار

الأطباء يدقون ناقوس الخطر للشباب.. 4 علامات تشير إلى الإصابة بسرطان الأمعاء

النوم في هذه الأوقات يزيد من خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية

قبل ظهور السامري الأول.. لماذا عبد قوم موسى العجل؟

أصحاب الذنوب يخافون من الموعظة ثم يعودون للمعاصي.. ما الحل؟

8فضائل للنهي عن المنكر .. سفينة المجتمع للنجاة ودليل خيرية الأمة الإسلامية ..تكفير للذنوب ومفتاح عداد الحسنات

أنسب وأفضل اختيار.. هكذا تراه بنور البصيرة

النبي يطالب بإسقاط الديون عن أصحابه ويصلح بينهم.. حكايات عجيبة

ضيافة تفوق الخيال.. النبي في بيت أبي أيوب الأنصاري

هل توجد سورة في القرآن لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان؟ (الإفتاء تجيب)

استعمال ورق السدر في علاج السحر.. كيف يكون؟

هل تربية ورعاية كل الأمهات صحيحة؟؟

بقلم | كتبت: ياسمين سالم | الاثنين 11 اكتوبر 2021 - 01:53 م



نري جميعنا ان ربنا رزقنا بامهات ليس لهن مثيل، بالرغم من اختلافهن واختلاف طريقة تربيتهن، حتى انا واختي كل منا له اسلوبه في التربية والرعاية، فكيف تكون مواصفات افضل أم؟؟.


بسمة.س


تجيب د. وسام عزت، الاستشارية النفسية والاجتماعي، إلي أن كل أم علي صواب لأنها أكثر شخص يعرف ما يحتاجه أولادها وبالتالي تقوم به، فعلي سبيل المثال الأم التي تقص شعر ابنتها كل فترة ليتقل فهي علي صواب، والأم التي تركت طفلتها بشعرها تفرح به وتزينه بالورود والتوك الملونة فهي علي صواب أيضًا فكل أم ادري بالأصح لأولادها وما يجعلهم سعداء.


ومن أرادت أن تنجب أطفالها وراء بعضهم حتي تربيهم معًا مرة واحدة فهي صح ومن أرادت أن تفصل بين الطفل والأخر ب3 أو 4 سنوات فهي أيضًا صح.


ومن أكملت رضاعة طفلها حتي العامين وفق الشرع فهي علي صواب، ومن فضلت فطامه قبل العامين وبدأت بإطعامه هي أيضًا علي صواب فلا تحكم علي أحد دون أن تعلم الأسباب، لأنها ببساطة هي الأدري بطبيعة جسمها وصحتها وأيهما الأفضل لها ولأولادها.


لا تسمحي لأحد أن يقلل من مجهودك مع أطفالك وفي بيتك ويحسسك انك مقصرة، فجميعنا أمهات ونحب أولادنا ونراعيهم وفق أساليبنا الخاصة.

اقرأ أيضا:

إشكالية العلاقة بين الأبناء والآباء.. من يربي من؟!




الكلمات المفتاحية

اربية الأبناء تعامل الأامهات مع الأبناء هل تربية الامهات لاطفالهن سليمة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled نري جميعنا ان ربنا رزقنا بامهات ليس لهن مثيل، بالرغم من اختلافهن واختلاف طريقة تربيتهن، حتى انا واختي كل منا له اسلوبه في التربية والرعاية، فكيف تكون