أخبار

يكتب بيت الزوجية باسم زوجته .. ويجبرها على التنازل عن مؤخر الصداق.. فما الحكم

هذا هو العام الأصعب في حياة الإنسان

احذر.. مخاطر صحية لتشغيل المدفأة أثناء النوم

كيف يكشف الشح عوراتك أمام الأخرين؟

الأمانة دليل إيمانك.. هذه بعض صورها

النبي يقول: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.. هل حق الأم يزيد عن حق الأب ولو كانت ظالمة؟

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

هكذا كان حال الصالحين مع الله.. يعبدونه خوفًا ورغبًا

ليست كلها ضدك.. أسباب تحول بينك وبين استجابة الدعاء

متى التمست العذر لصديقك حتى لا تفقده؟

لماذا نشعر بالسعادة المؤقتة خاصة بعد الألم؟!

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاربعاء 03 نوفمبر 2021 - 11:55 ص



سئمت من شعور السعادة المؤقت، سرعان ما يمتلكني الحزن والوجع دون معرفة الحكمة في الابتلاء أو التألم، سعادتي قليلة وراض ولكنها غير دائمة.. ماذا أفعل؟.


(ي. م)


 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


حزنك وهمك وكل ما تشعر به من ألم، هو نعمة جميلة ستقدرها فيما بعد، حينما تتأكد أنها كانت قيمة الحياة السعيدة المستقرة، كصحتك تمامًا تشعر بجمال هذه النعمة أثناء مرضك أكثر من أي وقت آخر.

 تلك الأحاسيس مطلوبة لإكمال حياتك على أجمل وجه، لأنك إذا شعرت بالسعادة طوال الوقت ستمل ولن تشعر بالتجديد، السيارة حتمًا ستتوقف عندما ينتهي وقودها، ستذهب لتملأ وقودها مرة أخرى، وهكذا قلبك.

 سعادتك ستتوقف للحظات أو لأيام أو لأسابيع، وهذا أمر طبيعي وإحساس لابد منه، وعندما تشعر بالهم أو الضيق اعلم انك في راحة من السعادة لتعود لها مرة أخرى، بعد أن تملأ صدرك بالسعادة التي ستشتاق لها وتتلذذ بها.



اقرأ أيضا:

أعاقب أطفالي بمنعهم من الأطعمة التي يحبونها.. هل تصرفي خاطيء؟


الكلمات المفتاحية

لماذا نشعر بالسعادة المؤقتة خاصة بعد الألم؟! الشعور بالسعادة بعد الألم الحزن والهموم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled سئمت من شعور السعادة المؤقت، سرعان ما يمتلكني الحزن والوجع دون معرفة الحكمة في الابتلاء أو التألم، سعادتي قليلة وراض ولكنها غير دائمة.. ماذا أفعل؟.