أخبار

تعرف على أفضل العبادات في شهر رجب

أصعب من الإنفلونزا.. تحذير طبي: ارتفاع حاد في حالات الإصابة بالفيروس الغدي

مشروب شهير يساعد في الوقاية من الشيخوخة ويعكس آثارها

شهر رجب.. تعرف على فضائله وحكم الصيام فيه

أعمال صنعها أهل الجاهلية في رجب.. وأقرها الإسلام

حتى ترى نفسك في حضرة الله.. ماذا يجب أن تفعل؟

الزهد والعمل في الدنيا كيف نجمع بينهما؟

الناس الطيبين أغلى الناس على الله! .. والدليل فى هذه القصة المؤثرة الرائعة

عبّاد وزهاد فتك بهم الجوع.. كرامات تفوق الخيال

الدعاء للأبناء بالهداية وصلاح أمرهم وتفوقهم.. أفضل ما دعا به الأنبياء

الخطوات العشرة لرعاية طفل مستقل الشخصية بنجاح

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 14 فبراير 2024 - 01:50 م

يعتبر وجود طفل مستقل الشخصية في الأسرة من أجل النعم، إلا أن بعض الأسر لا تجيد التعامل مع هذه النعمة وتعزيز استقلالية شخصية الطفل.

فرعاية شخصية طفل هكذا، ليست مهمة سهلة، فإما أن تساعد الأسرة الواعية طفلها المستقل الشخصية، فيصبح بالغًا سويًا نفسيًا، واثقًا من نفسه، وتوكيدي، أو يتم كبت الطفل وتشويه شخصيته وفقده استقلاليتها.

 وفيما يلي نعرض لأهم الإرشادات التي يمكنها مساعدة الأسرة لرعاية طفلها المستقل الشخصية، كالتالي:

  • 1- اقبلي شخصية طفلك، واحترميها، فالاحترام ليس للكبار فقط، وتعتبر هذه وصفة سحرية تكفي طفلك المشاحنات معك والعراك حتى تحترمه.
  • 2- فارق كبير بين الحزم في طلب اتباع التعليمات وقواعد الأسرة أو البيت، والعنف في طلب هذا الالتزام، كن الأول ولا تكن الثاني مع طفلك.
  • 3- يحتاج الطفل المستقل لسماعه، حين يرفض فعل شيء ما وعدم فرض الأوامر عليه، بل عرض خيارات، وعدم إجباره على قبول اختياراتك، خاصة إذا كانت خياراته غير مضرة، ولا مؤذية له، وأشعره وكأنه المسيطر.
  • 4- لا بأس أن تغير موقفك، وتمنح طفلك فرصة ليجرب ما يراه،  مهما كان مخالفًا لك، دعه يتعلم بنفسه.
  • 5- عند العقوبة بشأن فعل خاطيء، أخبر طفلك عن السبب ولا تعاقبه وهو منفعل أبدًا، اختر وقتًا مناسبًا، واتركه يهدأ أولًا.
  • 6- خفف غضب طفلك بالتعاطف معه ووضع نفسك مكانه.
  • 7- تحلى بالمرونة ولا تخنق طفلك بكثرة القواعد والتعليمات، وطبقها على الجميع في البيت.
  • 8- امتدح سلوك طفلك الايجابي، وشجعه على المزيد.
  • 9- تأكد من أن طفلك ينال ساعات نوم كافية للحفاظ على اتزانه وصحته العامة والنفسية.
  • 10- امتنع تمامًا عن الضرب، والتوبيخ، والتحقير أو السخرية والعنف بكل أشكاله سواء كان معنويًا أو جسديًا، فذلك كله سيفاقم الأمر ويدفع طفلك للشراسة في مواجهتك، استبدل هذا كله بالهدوء والتنفس بعمق وبطء، والتحدث مع طفلك بهدوء وحزم.
  • اقرأ أيضا:

    أخشي على ابني من العادة السرية وترك الصلاة فما الحل؟

    اقرأ أيضا:

    هل يمكن تعديل سلوك الطفل كثير البكاء؟



الكلمات المفتاحية

طفل مستقل الشخصية عمرو خالد الاستماع المرونة مدح السلوك الايجابي عنف هدوء وحزم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يعتبر وجود طفل مستقل الشخصية في الأسرة من أجل النعم، إلا أن بعض الأسر لا تجيد التعامل مع هذه النعمة وتعزيز استقلالية شخصية الطفل.