أخبار

الإتقان في الأعمال.. قيمة إنسانية تصنع النجاح وتبني الأمم

الفول السوداني يحسن الذاكرة في 4 أشهر فقط

تعرف على الفرق بين كوفيد والإنفلونزا

حين يغتابك الناس.. افرح

هذه أسهل طريقة للبكاء من خشية الله

عبادة ترفع البلاء في الدنيا وتنجيك من عذاب النار في الآخرة

يوم القيامة له طبيعة خاصة.. تعرف على أهواله وشدائده.. هؤلاء ينجيهم الله تعالى من حر يوم المحشر

الطب النبوي يجعلك صحيح البدن سليم القلب .. هذه أهم ملامحه

إمرأة نجاها حسن الظن بالله من الفاحشة.. هذا ما حدث

لو كنت مريضًا بالنظر للنساء وتتبع عوراتهن.. احذر هذه النتائج على أخلاقك وعقلك؟!

أنا أم فاشلة! مهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل؟.. عمرو خالد يجيب

بقلم | مصطفى محمد | السبت 27 نوفمبر 2021 - 01:01 ص
أرسلت إحدى الأمهات بسؤال للداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تقول فيه: "أشعر أني أم فاشلة فمهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل فماذا أفعل؟".
وأجاب د. عمرو خالد، في فيديو بثه على حسابه الرسمي على موقع "يوتيوب" في برنامجه "أنت تسأل وعمرو خالد يجيب" قائلا: "لا لجلد الذات"، مشيرًا إلى أن هناك علم حديث ظهر اسمه علم النفس الإيجابي وهو يؤكد أن من أخطر الاشياء أن يشعر الإنسان نفسه دائما أنه سيء
ونصح الداعية الإسلامي السائلة أن تكتب دائما مميزاتها، وكيف تتطورها، وتكتب من ثلاث لعشر نقاط عن الأمور التي يتميز فيها، ومنها نقط تميزها كأم، وأن تضع الورقة أمامها وتنسى الجوانب السلبية، وهذه الفكرة ستجعلها ترى ما هي جيدة فيه.
والنصيحة الأخرى التي نصح بها عمرو خالد السائلة أن تكون أم صديقة، فإن كانت فعلا أم فاشلة، فعليها أن تبدأ ممارسة دور الأم الصديقة التي تخرج مع ابناءها وتحكي معهم وليس فقط تعطيهم الأوامر.

اقرأ أيضا:

ازاى أحمى نفسى من الفتن فى هذا الزمن الصعب؟.. د. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

كيف أبتعد عن فخ الإباحية والوقوع فى الكبائر؟.. د. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

ما هي أكثر حاجة تبعدنا عن ربنا؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب


الكلمات المفتاحية

عمرو خالد أنت تسأل وعمرو خالد يجيب اسئلة استشارات بناء إنسان تنمية بشرية تطوير الذات تربية الأبناء الإسلام المسلمين تعليم الأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أرسلت إحدى الأمهات بسؤال للداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تقول فيه: "أشعر أني أم فاشلة فمهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل فماذا أفعل؟".