أخبار

التدخين يزيد خطر الإصابة بسرطان البنكرياس

مشروبات الطاقة تدمر أجسام الأطفال.. من أمراض القلب إلى الانتحار

كيف تحكم بين متخاصمين وكيف تنصف المظلوم منهما؟

هذه الأمور تساعدك على حب العبادة والتمسك بها

هؤلاء يكذبون الله ويشتمونه.. ماذا فعلوا؟

رسالة مهمة من عمرو خالد لشاربي الخمر ومدمني المخدرات

ضياع الأشياء الثمينة والمهمة أمر مقلق.. هذه الآيات و الأدعية تساعدك في العثور عليها واستردادها

دعاء كفارة المجلس.. استغفار وتسبيح ودعاء وتوبة من آفات للسان

كيف تحافظ على همتك في أداء الطاعات؟

أفضل ما تدعو به للميت بعد وفاته.. وماذا تقول في العزاء؟

أنا أم فاشلة! مهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل؟.. عمرو خالد يجيب

بقلم | مصطفى محمد | السبت 27 نوفمبر 2021 - 01:01 ص
أرسلت إحدى الأمهات بسؤال للداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تقول فيه: "أشعر أني أم فاشلة فمهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل فماذا أفعل؟".
وأجاب د. عمرو خالد، في فيديو بثه على حسابه الرسمي على موقع "يوتيوب" في برنامجه "أنت تسأل وعمرو خالد يجيب" قائلا: "لا لجلد الذات"، مشيرًا إلى أن هناك علم حديث ظهر اسمه علم النفس الإيجابي وهو يؤكد أن من أخطر الاشياء أن يشعر الإنسان نفسه دائما أنه سيء
ونصح الداعية الإسلامي السائلة أن تكتب دائما مميزاتها، وكيف تتطورها، وتكتب من ثلاث لعشر نقاط عن الأمور التي يتميز فيها، ومنها نقط تميزها كأم، وأن تضع الورقة أمامها وتنسى الجوانب السلبية، وهذه الفكرة ستجعلها ترى ما هي جيدة فيه.
والنصيحة الأخرى التي نصح بها عمرو خالد السائلة أن تكون أم صديقة، فإن كانت فعلا أم فاشلة، فعليها أن تبدأ ممارسة دور الأم الصديقة التي تخرج مع ابناءها وتحكي معهم وليس فقط تعطيهم الأوامر.

اقرأ أيضا:

كيف نحتفل بالمولد النبوي بطريقة صحيحة؟.. د. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

زوجي بيخوني كتير ماذا أفعل؟.. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

أسرح في الصلاة دائمًا .. بما تنصحني ؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب


الكلمات المفتاحية

عمرو خالد أنت تسأل وعمرو خالد يجيب اسئلة استشارات بناء إنسان تنمية بشرية تطوير الذات تربية الأبناء الإسلام المسلمين تعليم الأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أرسلت إحدى الأمهات بسؤال للداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تقول فيه: "أشعر أني أم فاشلة فمهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل فماذا أفعل؟".