أخبار

وسيلة رائعة لتحقيق الإخلاص.. تعرف عليها

هل أنت مسلم صاحب قضية؟.. أجب على هذه الأسئلة وصارح نفسك بالحقيقة المرة

احذر: عادة شائعة يمارسها الكثيرون لا تقل خطرًا عن التدخين

بدائل القهوة للانتعاش ومساعدتك على خسارة الوزن

في هذا الوقت اجتهد في العبادة.. فثوابها عظيم

تمرد بعد نماء ماله فرد الله زكاته من فوق سبع سموات

6فضائل لا تتخيلها للسجود .. أكثر منه كلما استطعت .. أحب الأعمال إلي الله

"الشعراوي" يرد على من يحاولون عزل الدين عن حركة الحياة

صباح الثقة في الله.. هلا اختبرت ثقتك في الله اليوم؟

من هنا.. يكون احترامك للناس

دمر حياتي باسم الحب.. وفي أول فرصة باعني بالرخيص!

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 25 يناير 2022 - 01:16 م



ارتبطت في أول شهر يوليو وحتى آخر شهر سبتمبر الماضي، وخلال هذه المدة القصيرة بعدنا عن بعض ٣مرات، وفي كل مرة كنت أعود لأنني أحبه من زمان، وأجده محترمًا ورجلاً، وكنت أجد له المبررات والأعذار حتى وإن لم يخبرني بها، المشكلة أنه أنهى العلاقة بدون سبب وبدون أخذ رأيي، وبعدها بشهرين فوجئت بخطوبته، وقتها كل عيوبه ظهرت لي وتأكدت أنني كنت غبية، وأن الحياة قاسية، ولا أحد يحبني، لأنني لا أستحق الحب فعلاً، وإلا كان كمل معي وقدر تضحياتي، هو عايش مبسوط وأنا حزينة وحيدة.. ماذا فعلت لتدمر حياتي هكذا؟.


(ش. ج)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


السبب في سوء حالتك النفسية، هو أنك دمرت حياتك وأضعت أيامك في البكاء على من خدعك باسم الحب، استسلامك لتفكيرك بأنك مظلومة أمر موجع ومضر لنفسيتك.

 أنت كملت في قصة حب، وتعلمين أنها فاشلة، فلماذا تظلمين نفسك والحياة؟، الله لم يخلق الحياة سوداء، لأن الله ليس ظالمًا، نحن من ظلمنا أنفسنا ثم نعود نسب الحياة، راجعي نفسك، وترتيب حياتك حتى لا تظلمي نفسك.

ابعدي عن أي علاقة مرهقة لك ولمشاعرك، ومع الأيام ستتأكدين أنك كنت على حق، وأن الخير آت مع شخص يستحقك ويستحق مشاعرك، أنك تستحقين أن تعيشي سعيدة مستقرة مرتاحة البال، فلا تكوني بنفسك سبب حرمانك من ذلك.

اقرأ أيضا:

زوجي يصور نفسه عاريًا بالموبايل ويتهرب من علاقتنا الحميمية.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

العلاقات العاطفية فشل الارتباط الحب

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ارتبطت في أول شهر يوليو وحتى آخر شهر سبتمبر الماضي، وخلال هذه المدة القصيرة بعدنا عن بعض ٣مرات، وفي كل مرة كنت أعود لأنني أحبه من زمان، وأجده محترمًا