أخبار

سأكتفي بطفلتي الوحيدة لأسباب اقتصادية وصحية.. فهل حرمانها من أخوات لها يضرها نفسيًا ؟

تعليق هيكل السمك العظمي لدفع الكوابيس.. هل يجوز؟

أعظم تعزية للرسول في هذه الآية

من مسئول أكثر عن نجاح البيت الرجل أم المرأة؟.. اسمع هذه القصة المثيرة

الأعراض الشتوية تكشف عن حالتك الصحية.. تعرف عليها

الأخضر والأصفر والبني.. ما أفصل أنواع الموز لصحتك؟

اعتياد النعم.. كيف عالج القرآن المسألة؟ وما الذي عليك أن تفعله؟

لا تخف الموت.. خيرات يتنعم بها المؤمن في القبر

وسيلة رائعة لتحقيق الإخلاص.. تعرف عليها

ما بين الحمد والثناء.. سور قرآنية تكشف لك قدر ربك

ما ضوابط احترام الصغير وتوقير الكبير؟

بقلم | محمد جمال حليم | الثلاثاء 06 فبراير 2024 - 05:57 ص
لم أفهم كثيرا المقصود في الفتوى السابقة، حول حكم احترام الأخ الكبير والصغير. فهل من الواجب احترامهما -أقصد الوجوب هنا- أم لا؟ وما هو ضابطه؟

الجواب:

 تبين لجنة الفتوى بإسلام ويب أنها لم تقف على قول لأهل العلم يقطع بالوجوب أو عدمه، فالذي يفهم من ذلك؛ أنّ توقير الكبير مستحب، متأكد استحبابه.

قال المناوي -رحمه الله- في التنوير شرح الجامع الصغير: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر) قرن هذين بذينك، مشعر بوجوبهما كإيجاب الأخيرين، وإن كانت دلالة الاقتران فيها مقال، إلا أنه لا كلام في تأكده. انتهى.
وأمّا ضابط هذا الأدب؛ فمعاملة الشخص بما يليق بحاله مع مراعاة العادات والأعراف الشائعة التي لا تخالف الشرع، فمنها مثلا التوسعة في المجلس.

قال المناوي -رحمه الله- في فيض القدير: فيتعين أن يعامل كلا منهما بما يليق به، فيعطى الصغير حقه من الرفق به والرحمة والشفقة عليه، ويعطى الكبير حقه من الشرف والتوقير.

 قال الحافظ العراقي: فيه التوسعة للقادم على أهل المجلس إذا أمكن توسعهم له، سيما إن كان ممن أمر بإكرامه من الشيوخ شيبا أو علما، أو كونه كبير قوم.

الكلمات المفتاحية

احترام توقير أخلاق

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لم أفهم كثيرا المقصود في الفتوى السابقة، حول حكم احترام الأخ الكبير والصغير. فهل من الواجب احترامهما -أقصد الوجوب هنا- أم لا؟ وما هو ضابطه؟