أخبار

هل يجب الصلاة على النبي كلما ذكر اسمه؟

أطعمة "خارقة" تجنبك أمراض القلب.. تعرف عليها

دراسة: تنظيف الأسنان يوميًا يحميك من خطر السرطان

أبو بكر "قلب الأمة الأكبر" بعد النبي و" أمير الشاكرين"

وقفة مع النفس.. كل العالم بداخلك وأنت غافل عنه

ديونك كثيرة ولا تستطيع السداد.. الزم هذه الأذكار تستجلب معونة الله لك

ما هي أخطر الأمراض التي تصيب الإنسان؟.. تعرف على الإجابة من القرآن

الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.. فضائل وأسرار

خطيبي يهددني بفيديو فاضح يسلمه لأهلي إن لم أستجب لطلباته المتجاوزة.. ماذا أفعل؟

لماذا أصاب الله المسلمين بالذل وهم خير أمة؟.. القرآن يجيب

ما ضوابط احترام الصغير وتوقير الكبير؟

بقلم | محمد جمال حليم | الثلاثاء 06 فبراير 2024 - 05:57 ص
لم أفهم كثيرا المقصود في الفتوى السابقة، حول حكم احترام الأخ الكبير والصغير. فهل من الواجب احترامهما -أقصد الوجوب هنا- أم لا؟ وما هو ضابطه؟

الجواب:

 تبين لجنة الفتوى بإسلام ويب أنها لم تقف على قول لأهل العلم يقطع بالوجوب أو عدمه، فالذي يفهم من ذلك؛ أنّ توقير الكبير مستحب، متأكد استحبابه.

قال المناوي -رحمه الله- في التنوير شرح الجامع الصغير: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر) قرن هذين بذينك، مشعر بوجوبهما كإيجاب الأخيرين، وإن كانت دلالة الاقتران فيها مقال، إلا أنه لا كلام في تأكده. انتهى.
وأمّا ضابط هذا الأدب؛ فمعاملة الشخص بما يليق بحاله مع مراعاة العادات والأعراف الشائعة التي لا تخالف الشرع، فمنها مثلا التوسعة في المجلس.

قال المناوي -رحمه الله- في فيض القدير: فيتعين أن يعامل كلا منهما بما يليق به، فيعطى الصغير حقه من الرفق به والرحمة والشفقة عليه، ويعطى الكبير حقه من الشرف والتوقير.

 قال الحافظ العراقي: فيه التوسعة للقادم على أهل المجلس إذا أمكن توسعهم له، سيما إن كان ممن أمر بإكرامه من الشيوخ شيبا أو علما، أو كونه كبير قوم.

الكلمات المفتاحية

احترام توقير أخلاق

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled لم أفهم كثيرا المقصود في الفتوى السابقة، حول حكم احترام الأخ الكبير والصغير. فهل من الواجب احترامهما -أقصد الوجوب هنا- أم لا؟ وما هو ضابطه؟