أخبار

لماذا نهى الإسلام عن تضييع الوقت.. هذه أهم الأسباب

دراسة: تقليل تناول الكربوهيدرات يساعد في الوقاية من الاكتئاب

كيف تتجنب الإنفلونزا هذا الشتاء؟.. إليك أفضل طرق الوقاية

جارية رأت أنها تلد الشمس.. تحررت من الرق وأنجبت "هارون الرشيد"

مجرد النظر فيه عبادة ما بالك بفضل القراءة فيه!

هذا الخطأ يجعلك تخسر زملاءك دون أن تدري.. ولهذا نهى عنه الإسلام

"اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".. احذر أن يوكلك الله إلى نفسك

هل تحتاج لأدلة عقلية على وجود الله ؟..هكذا تشهد نظريات نشأة الكون بالخالق الحكيم المدبر

هل تجحد قيمة النعمة حينما تألف وجودها.. ماهو السر؟

لا تألف النعمة فتجحد حق صاحبها عليك.. فكيف تجدد وجودها؟

حتى لا تكون فضوليًا ويكرهك الناس.. تجنب هذه الأمور

بقلم | عمر عبد العزيز | الاثنين 28 مارس 2022 - 10:11 ص

الناس أصبحت فضولية لدرجة مزعجة جدًا، المشكلة أن رغبتهم في معرفة التفاصيل من أجل المعرفة وقد تكون من أجل الشماتة فقط، وليس من أجل الاطمئنان والمساعدة، الجميع متطفل بشكل مبالغ فيه، عيونهم علي حياتنا، ليشعرونا بالنقص، لماذا لم تتزوج؟، تزوجنا فلماذا لم تنجب؟، ولماذا لم تخاوي وغيره وغيره؟، بشاعتهم تفقدنا الاستمتاع بالحياة؟.

(م.ي)

يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وعلاج السلوك:

لا يمكن لأي إنسان اقتحام حياة غيره مهما يكون شكل العلاقة، فلا تسأل غيرك لماذا لم يتزوج إلى الآن؟، ولا تسأله لماذا لم يُنجب طفلاً آخر؟.

لا تسأل عن الراتب الشهري لغيرك، فكل هذه الأسئلة يمكنك أن تحصل علي إجابتها وإجابة غيرها شريطة أن يكون الشخص نفسه يريد ذلك، وفي هذه الحالة فإنه لن ينتظر سؤالك، ستجده يحكي ويقول خاصة إذا كانت علاقتكما تسمح بذلك، فتجنب وضع نفسك في موقف لا تحسد عليه فيما بعد، لأنه ببساطة من الممكن أن تُحرج.

من المهم أن تُمنح النفس قيمة بين الناس بعدم التدخل في شؤونهم مطلقًا، فلا تنظر في هاتف غيرك ولا تفتحه، ولا تقلب في الصور، ولا تلمسه من الأساس، وتعود عندما تتصل هاتفيًا بغيرك اسأله أولاً: هل لديه وقت للحديث معه أم تعاود الاتصال به لاحقًا؟.

اقرأ أيضا:

هل للضغوط الحياتية علاقة بآلام الجسد؟



الكلمات المفتاحية

الفضول حب التطلع التدخل في الامور الشخصية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الناس أصبحت فضولية لدرجة مزعجة جدًا، المشكلة أن رغبتهم في معرفة التفاصيل من أجل المعرفة وقد تكون من أجل الشماتة فقط، وليس من أجل الاطمئنان والمساعدة،