أخبار

شهيد الحق "زيد بن عمرو بن نفيل".. لماذا يبعثه الله أمة وحده يوم القيامة؟

ما الفرق بين النفخة الأولى والثانية؟ وما معنى صعق؟ وما حالة الأموات في القبور قبل نفخة البعث؟!

من أسرار الحفاظ على الذكر والدعاء.. فضل لا يسبق إليه إلا الذاكرون

بثلاثة أشياء فقط.. تستطيع أن تكون بأخلاق الصحابة

الظلم ظلمات يوم القيامة.. تعرف على حقيقته ومعناه

أحلى وأسهل عبادة في شهر رجب.. يكشفها د. عمرو رجب

آخر آية نزلت من القرآن الكريم.. جمعت بين الأمر بالتقوى ويوم القيامة وعدل الله

ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء.. هل يعني عدم إمكانية العدل بينهن؟

دراسة: المشروبات السكرية تسبب ملايين الإصابات بالسكري وأمراض القلب

فوائد صحية لا تفوتك.. تعرف على أفضل وقت لشرب القهوة

حتى لا تكون فضوليًا ويكرهك الناس.. تجنب هذه الأمور

بقلم | عمر عبد العزيز | الاثنين 28 مارس 2022 - 10:11 ص

الناس أصبحت فضولية لدرجة مزعجة جدًا، المشكلة أن رغبتهم في معرفة التفاصيل من أجل المعرفة وقد تكون من أجل الشماتة فقط، وليس من أجل الاطمئنان والمساعدة، الجميع متطفل بشكل مبالغ فيه، عيونهم علي حياتنا، ليشعرونا بالنقص، لماذا لم تتزوج؟، تزوجنا فلماذا لم تنجب؟، ولماذا لم تخاوي وغيره وغيره؟، بشاعتهم تفقدنا الاستمتاع بالحياة؟.

(م.ي)

يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وعلاج السلوك:

لا يمكن لأي إنسان اقتحام حياة غيره مهما يكون شكل العلاقة، فلا تسأل غيرك لماذا لم يتزوج إلى الآن؟، ولا تسأله لماذا لم يُنجب طفلاً آخر؟.

لا تسأل عن الراتب الشهري لغيرك، فكل هذه الأسئلة يمكنك أن تحصل علي إجابتها وإجابة غيرها شريطة أن يكون الشخص نفسه يريد ذلك، وفي هذه الحالة فإنه لن ينتظر سؤالك، ستجده يحكي ويقول خاصة إذا كانت علاقتكما تسمح بذلك، فتجنب وضع نفسك في موقف لا تحسد عليه فيما بعد، لأنه ببساطة من الممكن أن تُحرج.

من المهم أن تُمنح النفس قيمة بين الناس بعدم التدخل في شؤونهم مطلقًا، فلا تنظر في هاتف غيرك ولا تفتحه، ولا تقلب في الصور، ولا تلمسه من الأساس، وتعود عندما تتصل هاتفيًا بغيرك اسأله أولاً: هل لديه وقت للحديث معه أم تعاود الاتصال به لاحقًا؟.

اقرأ أيضا:

الثقة المتبادلة.. كلمة السر في نجاح الحياة الزوجية وهذه وسائل التواصل الصحيح



الكلمات المفتاحية

الفضول حب التطلع التدخل في الامور الشخصية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الناس أصبحت فضولية لدرجة مزعجة جدًا، المشكلة أن رغبتهم في معرفة التفاصيل من أجل المعرفة وقد تكون من أجل الشماتة فقط، وليس من أجل الاطمئنان والمساعدة،