أخبار

ماذا يحدث لجسمك عندما تتناول كمية كبيرة من البروتين؟

علماء يطورون "بروبيوتيك" للمساعدة في الوقاية من سرطان المعدة

"اللهم حجًا لا رياء ولا سمعة".. ماذا كان يحمل النبي في حجه؟

نقصان بني آدم في أعداد الحج يكمله الله من الملائكة

الحج شعيرة التوحيد الخالص والقبلة الواحدة.. فكيف تصحح قبلتك؟

لماذا يحلم المسلم بالحج أو العمرة؟ وماهي المنافع التي تعود عليه؟

لماذا حج خالد بن الوليد سرًا دون علم أبي بكر؟

10أحكام وضوابط لحج المرأة .. وهذا ما تفعله إذ فأجاها الحيض خلال المناسك

ما هي المواقيت المكانية الخاصة بالإحرام للحج والعمرة؟

رسائل للحجيج: هذا هو زادك للرحلة المقدسة فاحرص عليه

حتى لا تكون فضوليًا ويكرهك الناس.. تجنب هذه الأمور

بقلم | عمر عبد العزيز | الاثنين 28 مارس 2022 - 10:11 ص

الناس أصبحت فضولية لدرجة مزعجة جدًا، المشكلة أن رغبتهم في معرفة التفاصيل من أجل المعرفة وقد تكون من أجل الشماتة فقط، وليس من أجل الاطمئنان والمساعدة، الجميع متطفل بشكل مبالغ فيه، عيونهم علي حياتنا، ليشعرونا بالنقص، لماذا لم تتزوج؟، تزوجنا فلماذا لم تنجب؟، ولماذا لم تخاوي وغيره وغيره؟، بشاعتهم تفقدنا الاستمتاع بالحياة؟.

(م.ي)

يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وعلاج السلوك:

لا يمكن لأي إنسان اقتحام حياة غيره مهما يكون شكل العلاقة، فلا تسأل غيرك لماذا لم يتزوج إلى الآن؟، ولا تسأله لماذا لم يُنجب طفلاً آخر؟.

لا تسأل عن الراتب الشهري لغيرك، فكل هذه الأسئلة يمكنك أن تحصل علي إجابتها وإجابة غيرها شريطة أن يكون الشخص نفسه يريد ذلك، وفي هذه الحالة فإنه لن ينتظر سؤالك، ستجده يحكي ويقول خاصة إذا كانت علاقتكما تسمح بذلك، فتجنب وضع نفسك في موقف لا تحسد عليه فيما بعد، لأنه ببساطة من الممكن أن تُحرج.

من المهم أن تُمنح النفس قيمة بين الناس بعدم التدخل في شؤونهم مطلقًا، فلا تنظر في هاتف غيرك ولا تفتحه، ولا تقلب في الصور، ولا تلمسه من الأساس، وتعود عندما تتصل هاتفيًا بغيرك اسأله أولاً: هل لديه وقت للحديث معه أم تعاود الاتصال به لاحقًا؟.

اقرأ أيضا:

خطيبي يطلب العلاقة الحميمة ويهددني بفيديو لي بدون حجاب معه.. ماذا أفعل؟



الكلمات المفتاحية

الفضول حب التطلع التدخل في الامور الشخصية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الناس أصبحت فضولية لدرجة مزعجة جدًا، المشكلة أن رغبتهم في معرفة التفاصيل من أجل المعرفة وقد تكون من أجل الشماتة فقط، وليس من أجل الاطمئنان والمساعدة،