الحمد لله الذى لم يتخذ ولدًا، ولم يكن له شريك في الملك،وكبره تكبيرًا، اللهم إني اصبحت أشهدتك وأشهد حملة عرشك، ورسلك أنك أنت الله لا إله لا هو أنت وحدك لا شريك لك، وأن محمدًا عبدك ورسولك، بلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وكشف الغمة فأته الوسيلة والفضيلة والدرجة الرفيعة التي وعدته أنك لا تخلف الميعاد.
اقرأ أيضا:
ليست كلها ضدك.. أسباب تحول بينك وبين استجابة الدعاء