أخبار

4 أسباب للشعور الدائم بالبرد

نتائج واعدة في علاج مرض السكري من النوع الأول

بحب ربنا بس مش قادر أحافظ على الصلاة.. ما العمل؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

نسمع عن 7 يظلهم الله في ظله .. ماذا عن 3 تحت ظل العرش؟

الطريق النبوي لصناعة الرجال.. هذه هي مفاتيح التربية الصحيحة لأطفالك..

مع شدة الابتلاء كيف تسلم أمرك لله ليأتي الفرج؟.. وصية ذهبية من النبي لابن عباس

العلاقات الزوجية "الشاذة".. الأسباب وطرق العلاج

لا تستسهل الديون.."لا همّ إلا همّ الدين، ولا وجع إلا وجع العين"

القول الأكيد.. ليس باب تطرقه إلا وأراد الله لك أن تسلكه

في العفو.. نحن بشر (فمن منا بمنزلة يوسف؟)

كيف تضعين حدًا للزوج العصبي؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 10 مايو 2022 - 11:48 ص


تغاضيت كثيرًا عن عنف زوجي وعصبيته المفرطة، والتي أحيانًا تكون مؤذية لي، ولأطفالي، فهل بعد ١٠ سنوات يمكنني أن أرفض هذه الطريقة وأضع حدودًا له؟.


(م. س)


تجيب الدكتورة غادة حشاد، الاستشارية الأسرية والتربوية:



إذا اصررت يا عزيزتي، على عدم تقبل الاهانة والضرب والعنف لأمتنع الزوج عن ذلك وتعلم كيف يعاملك بلطف وحب ولكن رضوخك وقبولك بالعنف والاهانة في بعض الأحيان يساعد الزوج في التمادي في قهره وعنفه تجاهك.

بعض الرجال يرون أن عصبيتهم وعنفهم أمر طبيعي ويجب على المرأة تقبله، فيطالب الزوج زوجته بتحمل طبعه وسلوكه، وكثير من الأزواج يعدون بالتغيير ولم يتغيروا، لأنهم يعتقدوا أن هذا أبسط حقوقهم التي شرعها الله لهم.

 في حن أنهم يجهلون الحقوق التي شرعها الله لزوجاتهم، وأنه يجب عليهم أن يراعوا الله فيهن، فبعض الرجال للأسف يستغل حب المرأة له وأنها ستسامح وتنسى، ويتمادى في عنفه وإهانتها وذلها وضربها وأذاها النفسي والجسدي دون رحمة.

 تجنبي الاستسلام للظلم أو القسوة، حتى لا تعيشي في الجحيم بعينه، ونصيحة لا تسمعي لشخصيات رضخت للظلم والقهر، ولا تكتسبي خبرات منهن إطلاقًا.

 اعلمي أن هذا الأسلوب سيؤثر علي الأبناء ويصبحوا عدوانيين ومتمردين وعلي استقرار العلاقة بينكما، فعليك توخي الحذر للمرة الأخيرة وإذا لم تتمكني من تغييره، فعليك بالانفصال عنه.

اقرأ أيضا:

العلاقات الزوجية "الشاذة".. الأسباب وطرق العلاج


الكلمات المفتاحية

كيف تضعين حدًا للزوج العصبي؟ المشاكل الزوجية العنف الزوجي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تغاضيت كثيرًا عن عنف زوجي وعصبيته المفرطة، والتي أحيانًا تكون مؤذية لي، ولأطفالي، فهل بعد ١٠ سنوات يمكنني أن أرفض هذه الطريقة وأضع حدودًا له؟.