أخبار

ما الحكمة من موت الفجأة لبعض الناس دون أية مقدمات؟ (الشعراوي يجيب)

ليس كل الكذب مرفوضًا.. تعرف على الكذب المحمود

من هم أهل الحوض الذين سيشربون من يد النبي الشريفة يوم القياية؟ وماذا كانوا يفعلون؟

كيف تعرف خروج الكلام من القلب دون غيره؟

"لا يكلف نفسًا إلا وسعها".. تقصير الأبناء متى لا يكون عقوقًا للوالدين؟

أترضاه لأمك؟.. ماذا نفعل مع شواذ الأخلاق وخوارج الفطرة؟

تعرضت للتحرش 4 مرات في طفولتي ومراهقتي وأكره نفسي وأفكر في الانتحار وقتل رضيعتي.. أرشدوني

العفو من شيم الصالحين.. كيف أتخلق به؟

أتذكر المعصية بعدما تبت منها.. كيف أحفظ خواطري؟

تعرف على منزلة النية وأثرها في قبول الأعمال

أنام كثيرًا وأفتقد الحضن.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 19 مايو 2022 - 07:43 م

عمري 48 عامًا ومشكلتي كما المراهقين، نعم أنا أشعر بما كنت أشعر به وأنا مراهقة من رغبة شديدة في النوم، وبالفعل أنام لفترات طويلة مما أضر بمواعيد العمل وارتباطاتي، كما أنني أحب الاحتضان، ولا أجده،  وأعيش وحدي.

ما الحل.. هل مطالبي تافهة؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

بالطبع لا يمكن أن يكون مطلب الحضن تافهًا، فالاحتضان حق واحتياج وهو يشبع الاحتياج النفسي للقبول، والاهتمام، والحب غي المشروط، ف يالاحتضان حياة واحتواء ودفء انساني لا يستغنى عنه انسان.

أما النوم يا عزيزتي فربما لارتباط هذه المرحلة العمرية بتغيرات هرمونية، أم بسبب تعرضك لضغوط فوق احتمالك لا يجد عقلك وجسدك منها مهربًا سوى بالنوم.

يمكنك بالتواصل مع معالجة نفسية تعلم طرقصا صحية للتعامل مع الضغوط بدلًا من الهرب منها بالنوم.

أما الاحتضان، فلابد أن تنخرطي في مجتمعك، وتكوني علاقات "آمنة" صحية من خلال جماعات من الاصدقاء، زملاء العمل، عمل خيري تطوعي وسط الأطفال أو المسنين، فضلا عن التواصل مع الأقارب حتى يمكنك تبادل الأحضان، فليس معنى أنك تعيشين وحدك أن تفقدي الاحتضان!

لا أعرف هل عيشك وحدك هو أمر اختياري أو اضطراري، ولكن على أية حال، لا تفقدي نفسك حضن الصديقة، والقريبة في عائلتك.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

افتقاد الحضن عمرو خالد علاقات مسنين أطفال عمل خيري تطوعي

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled عمري 48 عامًا ومشكلتي كما المراهقين، نعم أنا أشعر بما كنت أشعر به وأنا مراهقة من رغبة شديدة في النوم، وبالفعل أنام لفترات طويلة مما أضر بمواعيد العمل