أخبار

هل على المسلم أن يضحي كل عام أم تكفيه مرة واحدة؟

6 أشياء في المنزل ابعديها عن طفلك

شاهد.. روبوت بشري يهاجم مدربيه

فيديو لا يُصدق.. ثور يركب "سكوتر" وهذا ما حدث له!

المال الحرام يمحق البركة ويجلب الدمار .. وهذا هو الدليل

حتى تبرأ تمامًا من النفاق.. ما الذي عليك فعله؟

لماذا أولى الإسلام فترة الشباب كل هذه العناية؟

التقوى.. رقابة ذاتية.. وعبادة دائمة لله

بحب ربنا بس مابصليش .. فهل ربنا يرضى عنى؟.. د. عمرو خالد يجيب

الفرج يأتي بعد الصبر.. هذه الآيات تقويك في مواجهة الأزمات و تفرج همك وتفك كربك

أنام كثيرًا وأفتقد الحضن.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 19 مايو 2022 - 07:43 م

عمري 48 عامًا ومشكلتي كما المراهقين، نعم أنا أشعر بما كنت أشعر به وأنا مراهقة من رغبة شديدة في النوم، وبالفعل أنام لفترات طويلة مما أضر بمواعيد العمل وارتباطاتي، كما أنني أحب الاحتضان، ولا أجده،  وأعيش وحدي.

ما الحل.. هل مطالبي تافهة؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

بالطبع لا يمكن أن يكون مطلب الحضن تافهًا، فالاحتضان حق واحتياج وهو يشبع الاحتياج النفسي للقبول، والاهتمام، والحب غي المشروط، ف يالاحتضان حياة واحتواء ودفء انساني لا يستغنى عنه انسان.

أما النوم يا عزيزتي فربما لارتباط هذه المرحلة العمرية بتغيرات هرمونية، أم بسبب تعرضك لضغوط فوق احتمالك لا يجد عقلك وجسدك منها مهربًا سوى بالنوم.

يمكنك بالتواصل مع معالجة نفسية تعلم طرقصا صحية للتعامل مع الضغوط بدلًا من الهرب منها بالنوم.

أما الاحتضان، فلابد أن تنخرطي في مجتمعك، وتكوني علاقات "آمنة" صحية من خلال جماعات من الاصدقاء، زملاء العمل، عمل خيري تطوعي وسط الأطفال أو المسنين، فضلا عن التواصل مع الأقارب حتى يمكنك تبادل الأحضان، فليس معنى أنك تعيشين وحدك أن تفقدي الاحتضان!

لا أعرف هل عيشك وحدك هو أمر اختياري أو اضطراري، ولكن على أية حال، لا تفقدي نفسك حضن الصديقة، والقريبة في عائلتك.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

افتقاد الحضن عمرو خالد علاقات مسنين أطفال عمل خيري تطوعي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 48 عامًا ومشكلتي كما المراهقين، نعم أنا أشعر بما كنت أشعر به وأنا مراهقة من رغبة شديدة في النوم، وبالفعل أنام لفترات طويلة مما أضر بمواعيد العمل