أخبار

من البكاء إلى العمل.. 6 أسباب مفاجئة للربو لم تسمع عنها من قبل

علامات في الساقين تنذر بارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.. احذر تجاهلها

"إن كان قال فقد صدق" قالها أبو بكر ولزمها الصحابة.. هكذا كانوا يتعاملون مع رسول الله

تعرف على هدي النبي في تربية الأبناء

أفضل ما تدعو به للحصول على عمل وتيسير الرزق

رأيت النبي ودعا لي بالجنة وسعة الرزق؟

في قصة أصحاب الأخدود.. اعمل الخير وانتصر للحق واترك النتيجة على الله

الدعاء هو الحبل المدود بين السماء والأرض.. حصن نفسك بهذه الأدعية الجامعة

هل يجوز الذكر والدعاء عند الركوع أو السجود بغير المأثور في الصلاة؟

كان عندي حسن ظن كبير في ربنا لكن صُدمت بالواقع ماذا أفعل؟.. د. عمرو خالد يجيب

لماذا لم يعد الأطفال كما السابق.. يوبخون فيتأثرون؟!

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 30 مايو 2022 - 03:32 م

الاختلافات والفروق بين الأجيال أمر مفروغ منه، فلم تعد قاصرة فقط على مستوى الفكر والتقدم التكنولوجي، لكنها وصلت إلى الحالة النفسية، وقدرة الإنسان على تلقي المعلومة، أو حتى التوبيخ.

وتوضح الدكتورة سهام حسن، أخصائي تعديل السلوك، أن الكلام السلبي لم يعد يؤتي نتائجه كما كان قديمًا، فالجيل القديم كان يأخذ الكلام السلبي بعين الاعتبار ويقسى علي نفسه ليثبت أنه عكس التوقعات، فإذا قال الأب للابن، أنت فاشل يقوم الابن بالمذاكرة، ويزيد من عدد ساعاتها، ليثبت أنه ليس بفاشل، والدليل الدرجات المرتفعة التي حصلها في الاختبارات.

الجيل الجديد مختلف تمامًا، فهو لا يستجيب إيجابيًا لمثل هذه العبارات السلبية، بل تكون النتيجة سلبية، لاختلاف الظروف والتحديات الحالية في تربية الطفل، فإذا قال الأب للابن: أنت فاشل يترسخ في ذهنه أنه فاشل، ومن ثم لا يذاكر ولا يجتهد ويتراجع مستواه التعليمي أكثر فأكثر.




الكلمات المفتاحية

جرأة الأطفال خجل الأطفال مشكلات الأطفال

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled الاختلافات والفروق بين الأجيال أمر مفروغ منه، فلم تعد قاصرة فقط على مستوى الفكر والتقدم التكنولوجي، لكنها وصلت إلى الحالة النفسية، وقدرة الإنسان على ت