أخبار

خيّرهم الإسكندر عن الشجاعة والعدل.. لن تتخيل إجابتهم

دعاء الصباح الذي كان يداوم عليه النبي

خطيبي لا يصلي ويقول لي إنه سيتغير بعد الزواج.. ما الحل؟

كان يدعو الله أن يصلي في قبره.. ماذا حدث غند دفنه؟

الحمد لله ... التسبيحة الواحدة تملأ الميزان وهذا هو الدليل الحاسم

سيد التابعين أمره عجيب .. بشر به الرسول ..والصحابة والمبشرون بالجنة يطلبون منه الاستغفار لهم

سنة نبوية مهجورة .. من أحياها وسع الله رزقه ووهبه ثواب الحج والعمرة

كيف يحقق المؤمن التوازن بين سعيه بالدنيا والاستعداد للآخرة ويجنب نفسه الفتن والمغريات؟

التوكل على الله عبادة روحية كيف نعيش بها؟

6 خطوات ليمر موسم الامتحانات بلا توتر

لا تستسلم لبكاء طفلك.. كيف ترد على طلباته وإلحاحه المستمر؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 09 يونيو 2022 - 03:00 م



يجد بعض الأطفال في البكاء خير وسيلة لابتزاز الأهل وإجبارهم علي تنفيذ ما يريدونه خاصة خارج المنزل، فأغلب الآباء والأمهات يلبون طلبات أولادهم خشية من بكائهم وإحراجهم أمام الناس.

وتقول الدكتورة وسام عزت، استشارية نفسية واجتماعية، إنه لا يمكن لأي أم أو أب أن يستسلم لبكاء طفله وصراخه فإذا كان رده "لا"، فلا يمكنه أن يستسلم ويتراجع عن قراره استجابة للصراخ والبكاء، لأنه إذا تراجعت الأم مثلاً عن رفضها سيترسخ في عقل طفلها أن البكاء خير وسيلة ضغط لتنفيذ ما يشاء.

 خير أسلوب للتعامل مع الطفل البكاء الشكاء أن تحتويه الأسرة، وأن توضح مدى سعادتها عندما سمع كلامها وأنه طفل ذكي، على أن تمدحه وتكافئه على ذلك، حينها فقط سيتأكد أن البكاء لا يجدي نفعًا، وأنه لابد أن يطلب احتياجاته ويعرض وجهة نظره بصورة طبيعية.

 لكن لا ينبغي الاستسلام لبكاء الطفل وهيسيرية الصراخ، لأنه سيكون في هذه الحالة إما دلع للطفل نفسه وهو ما سيجعل منه طفلاً غير مسئول، وغير قادر على تحمل أية مسؤوليات.

أو يكون طفلاً مراوغًا ومنافقًا يتخذ من البكاء وسيلة للربح في كل وقت، وسيكون غير قادر على مواجهة أي مشكلة في حياته مستقبلًا، لأنه لم يتعلم كيف يواجه أو يحل أية مشكلة.



اقرأ أيضا:

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل



الكلمات المفتاحية

بكاء الطفل بكاء الطفل لابتزاز الأهل أفضل أسلوب للتعامل مع الطفل البكاء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يجد بعض الأطفال في البكاء خير وسيلة لابتزاز الأهل وإجبارهم علي تنفيذ ما يريدونه خاصة خارج المنزل، فأغلب الآباء والأمهات يلبون طلبات أولادهم خشية من بك