أخبار

سلالة جديدة من الجدري "أشد فتكا" تثير مخاوف من انتشارها عالميًا

تسييس خلافات الصحابة والجرأة عليهم..هذه هي خطورتها

حفل على سفينة حضره فقير.. ماذا حدث؟ (من عجائب التوبة)

كيف تخاف والله هو وكيلك؟!.. قصص غريبة ورائعة يكشفها عمرو خالد

صلاة الحاجة سبب في قضاء حوائجك.. تعرف على أحكامها

المصايف نزهة مباحة بهذه الشروط

"طليق الرحمن".. خرج من سجن الحجاج بن يوسف ولم يشعر به أحد!

أفضل ما تدعو به للمسلمين والإسلام بالخير

بدأت أشاهد أفلامًا إباحية بسبب حصة الأحياء ودرس التكاثر في المدرسة وأشعر بالذنب.. ما الحل؟

نعمة الستر التي نجحدها في الدنيا.. كيف تستمتع بها في الآخرة؟

بعد دعم "ديزني" للمثلية.. كيف تردين على تساؤلات طفلك المحرجة؟

بقلم | ياسمين سالم | الاربعاء 22 يونيو 2022 - 02:30 م



ابني يسألني عن معنى كلمة شاذ، وكيف يتزوج بآخر، ولا أعرف كيف أرد عليه، وهل يجب الرد عليه أصلًا، أم أتجنب الرد، لأنه لا يزال صغيرًا، مع العلم أن عمره 9 سنوات؟.


(ل. م)


تجيب الدكتورة رنا هاني، مدربة التربية الإيجابية:


تجنب الرد أو التأكيد على أن هذه الأسئلة "عيب" ولا يمكن الرد عليها أمر خاطئ تمامًا، فنحن نعيش عصرًا من الطبيعي أن يتعرض فيه الطفل لكلمة شاذ وغيره، لذا يجب توضيح الأمر للطفل وتجنب تركه لخيالاته.

ردك على أسئلة طفلك المحرجة، يزيد من ثقته فيك، مما يجعله يرجع لك في أي سؤال يخطر في باله أو معلومة يعرفها، فكوني هادئة ورحبي دائمًا بأسئلته.

 وقبل إجابتك على تساؤلاته، عليك أن تعرفي معلوماته عن الموضوع، ورأيه، ومن ثم تصححين المفاهيم المغلوطة، ابدأي كلامك معه بالحديث عن قصة قوم لوط، وممارستهم للرذيلة، وأنهم كانوا يمارسون العلاقات بطريقة مختلفة عن الفطرة الطبيعية التي خلقها ربنا في آدم وحواء، لذا يطلق علي أفعالهم كلمة "الشذوذ الجنسي"، بمعنى الشاذ أو المختلف عن الطبيعي لأن الفطرة هي العلاقة بين الراجل والمرأة وشكل الأسرة الطبيعي في كل المخلوقات هو أب و أم وأطفال، وليس رجلاً مع آخر، أو امرأة مع أخرى.

 صاحبي ابنك، تقربي منه، لأنه سيتشجع في الحديث والسؤال من غير قلق.

اقرأ أيضا:

بدأت أشاهد أفلامًا إباحية بسبب حصة الأحياء ودرس التكاثر في المدرسة وأشعر بالذنب.. ما الحل؟




الكلمات المفتاحية

كيف تردين على تساؤلات طفلك المحرجة؟ ديزني المثلية

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ابني يسألني عن معنى كلمة شاذ، وكيف يتزوج بآخر، ولا أعرف كيف أرد عليه، وهل يجب الرد عليه أصلًا، أم أتجنب الرد، لأنه لا يزال صغيرًا، مع العلم أن عمره 9