أخبار

ستة شروط لتصح أضحيتك .. تعرف عليها

بعد اكتشاف حالات إصابة.. هل يمكن لأنفلونزا الطيور أن تنتقل عبر حليب الأبقار؟

مرض جلدي يظهر على الأصابع خلال فصل الربيع

أفضل ما تدعو به عند نزول المصيبة وكيف تصبر عليها؟

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة

أحفظ بناتي للقرآن وأنا حائض ما الحكم؟ (الإفتاء تجيب)

لا يغرنك شكله وعبادته.. فقد يفجر بك عند الخصومة

تعرف على حيل البائعين.. كيف تختار أضحيتك بالشكل الذي يليق بك أمام الله

حتى لا توغر صدرك بما يكرهه الله.. وصفة سحرية للتخلص من الحسد والحقد

احذر أصحاب الورع الكذاب.. فما هي صفاتهم وكيف تعرفهم؟

بعد دعم "ديزني" للمثلية.. كيف تردين على تساؤلات طفلك المحرجة؟

بقلم | ياسمين سالم | الاربعاء 22 يونيو 2022 - 02:30 م



ابني يسألني عن معنى كلمة شاذ، وكيف يتزوج بآخر، ولا أعرف كيف أرد عليه، وهل يجب الرد عليه أصلًا، أم أتجنب الرد، لأنه لا يزال صغيرًا، مع العلم أن عمره 9 سنوات؟.


(ل. م)


تجيب الدكتورة رنا هاني، مدربة التربية الإيجابية:


تجنب الرد أو التأكيد على أن هذه الأسئلة "عيب" ولا يمكن الرد عليها أمر خاطئ تمامًا، فنحن نعيش عصرًا من الطبيعي أن يتعرض فيه الطفل لكلمة شاذ وغيره، لذا يجب توضيح الأمر للطفل وتجنب تركه لخيالاته.

ردك على أسئلة طفلك المحرجة، يزيد من ثقته فيك، مما يجعله يرجع لك في أي سؤال يخطر في باله أو معلومة يعرفها، فكوني هادئة ورحبي دائمًا بأسئلته.

 وقبل إجابتك على تساؤلاته، عليك أن تعرفي معلوماته عن الموضوع، ورأيه، ومن ثم تصححين المفاهيم المغلوطة، ابدأي كلامك معه بالحديث عن قصة قوم لوط، وممارستهم للرذيلة، وأنهم كانوا يمارسون العلاقات بطريقة مختلفة عن الفطرة الطبيعية التي خلقها ربنا في آدم وحواء، لذا يطلق علي أفعالهم كلمة "الشذوذ الجنسي"، بمعنى الشاذ أو المختلف عن الطبيعي لأن الفطرة هي العلاقة بين الراجل والمرأة وشكل الأسرة الطبيعي في كل المخلوقات هو أب و أم وأطفال، وليس رجلاً مع آخر، أو امرأة مع أخرى.

 صاحبي ابنك، تقربي منه، لأنه سيتشجع في الحديث والسؤال من غير قلق.

اقرأ أيضا:

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة




الكلمات المفتاحية

كيف تردين على تساؤلات طفلك المحرجة؟ ديزني المثلية

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ابني يسألني عن معنى كلمة شاذ، وكيف يتزوج بآخر، ولا أعرف كيف أرد عليه، وهل يجب الرد عليه أصلًا، أم أتجنب الرد، لأنه لا يزال صغيرًا، مع العلم أن عمره 9