أخبار

دراسة: مكمل غذائي يعكس أعراض التوحد

الوحدة تؤثر على الصحة العقلية والجسدية

الزهد.. تعرف على معناه وكيف تحققه والفرق بينه وبين الورع

كيف تصلح ما تبقى من حياتك لتكتمل توبتك؟

من سعى رعى.. ومن لزم المنام رأى الأحلام

لو طمعان في الجنة؟.. أربعة أشياء تتطهر من ذنوبك

كيف تكون رحيمًا.. إليك بعض النماذج

لا تشعر بالفزع إن "لم تكن بخير".. فمفهوم الخير أوسع من علمك

الإسلام لم يحرم التكسب من الغير لكنه حرم غشه وخديعته وإيهامه بغير الحقيقة.. وهذا هو الدليل

فيه ساعة إجابة: أفضل أدعية يوم الجمعة المستحبة والمستجابة.. اغتنمها

هل من حق الزوج معرفة دخل زوجته العاملة وكيف صُرف؟ (الإفتاء تجيب)

بقلم | عاصم إسماعيل | الاربعاء 07 اغسطس 2024 - 10:32 ص

ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، يقول: "هل من حق الزوج معرفة دخل زوجته العاملة وكيف صُرف؟".

وأجاب الدكتور محمود شبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، قائلاً:


ليس من حق الزوج أن يعرف دخل زوجته لأن هذه أمور تخص الزوجة، فالذمة المالية للزوجة منفصلة عن الذمة المالية للزوج، ولها أن تتصرف في مالها.

ولا يجوز للزوج أن يجبر زوجته أن تنفق شيئًا من مالها، فإذا قامت الزوجة بهذا، فهذا يكون من باب الفضل والمساعدة التعاون، ولكن ليس بفرض من الزوج.



اقرأ أيضا:

متى نقرأ سورة الكهف يوم الجمعة؟

هل للزوج أن يأخذ من راتب زوجته؟


وردت دار الإفتاء المصرية على سؤال حول راتب الزوجة، بأن "راتب الزوجة ملك لها إلا أن يشترط الزوج شيئًا لنفسه مقابل السماح لها بالعمل ما لم تكن قد اشترطت عليه في العقد الإذن لها بالعمل، فإن اشترطت فيلزمه الوفاء، ونفقة الزوجة والأولاد واجبة على الزوج، ولا يلزم الزوجة منها شيء إلا أن تطيب نفسها بذلك".

وأضافت: "فما دمت لم تشترط شيئًا من راتبها مقابل السماح لها بالعمل فلا يحق لك أن تأخذ منه شيئًا إلا بطيب نفس منها، ويحق لها هي أن تطالبك بما أخذت من مالها إلا أن تكون أعطتك إياه على سبيل الهبة والتبرع، اللهم إلا أن يكون هناك عرف مطرد بأن الزوجة لا بد أن تساعد زوجها في مصاريف البيت مقابل السماح لها بالعمل فينزل هذا العرف منزلة الشرط".


الكلمات المفتاحية

هل للزوج أن يأخذ من راتب زوجته؟ هل من حق الزوج معرفة دخل زوجته العاملة وكيف صُرف؟ أحكام راتب الزوجة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، يقول: "هل من حق الزوج معرفة دخل زوجته العاملة وكيف صُرف؟".