أخبار

لماذا البعض يخاف أن يموت قبل أن يكمل النطق بالشهادة؟ (الشعراوي يجيب)

ابني بطيء في الكتابة مع أنه ذكي وسريع الاستيعاب.. ما الحل؟

كل ما يقربك من القرآن.. دعاء الحفظ وأسهل الطرق للوصول

حينما تأتيك المصائب فجأة وتشتد عليك الدنيا.. اقرأ هذه القصة

هل يجوز توكيل الابن البالغ فى طلاق أمه؟

للرجال.. هذه الأشياء تؤثر على خصوبتك وتحرمك من الإنجاب

5 علامات لمرض السكري تظهر عند الذهاب إلى الفراش

الاستغفار ينقي الظاهر والباطن تعرف على ثمراته

أصلي وأسير على منهج الله.. وأدعو ولا يستجيب لي؟ (الشعراوي يكشف السبب)

أفضل ما تدعو به لزوجتك لتيسير الولادة والرزق بطفل معاف

تحرش وأفلام إباحية وتجريح ذراع.. كيف يمكنني النجاة بنفسي؟

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 09 اغسطس 2024 - 10:41 ص

عمري 26 عامًا، أشعر بالراحة عندما أمسك بالموس وأجرح به ذراعي، فأنا لا أحب أنوثتي مثل البنات، ولا جسدي، ولا شعري، ولا أي شيء.

أشعر كثيرًا بالضياع، والقلق، وأشاهد الأفلام الاباحية بشراهة بدون علم أهلي بالطبع، والمشكلة أنه يتقدم لي عرسان وأرفضهم، فأنا لا أحب التورط في علاقة جنسية  من بعد تعرضي للتحرش في مراهقتي.

كيف أنجو بنفسي؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

قلبي معك.

الاستباحة الجسدية التي يستهين بها البعض والتي تسمى تحرشًا وصولًا للاغتصاب هي خبرة قاسية، مؤلمة، لها آثار وخيمة، منها ما ذكرت من كراهية الجسد، الأنوثة، العلاقة الحميمة، مشاهدة الفلام الاباحية،  إيذاء النفس بتجريح الجلد أو خنق الرقبة وغيرها من طرق ايذاء النفس.

من تتعرض يا عزيزتي لمثل هذه الاساءة الجنسية يصيبها التوتر، والقلق، والشعور بالذنب، وصولًا للإكتئاب ومحاولة الانتحار.

هذه الاضطرابات والآثار الوخيمة والخطيرة تستلزم طلب المساعدة النفسية المتخصصة، التي وبكل أسف يستهين بها البعض، ولا يدرك أن هذا هو حلها.

فتشي عن معالجة أو طبيبة نفسية ماهرة وثقة يا عزيزتي، وسارعي قبل أن يتفاقم الأمر، رجاءً.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

أهلي يرفضون حبيبي.. ما المشكلة لو تزوجته رغمًا عنهم؟

اقرأ أيضا:

كثير النزوات العاطفية ولا أحب زوجتي وباق معها من أجل الأولاد.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

ايذاء النفس تجريح الجلد خنق الرقبة عمرو خالد معالجة نفسية مشار الذنب اكتئاب انتحار

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 26 عامًا، أشعر بالراحة عندما أمسك بالموس وأجرح به ذراعي، فأنا لا أحب أنوثتي مثل البنات، ولا جسدي، ولا شعري، ولا أي شيء.