أخبار

6 أعراض يجب على الرجال عدم تجاهلها أبدًا

أسوأ المكونات شديدة المعالجة التي تضر بصحتك.. تعرف عليها

من المسئول أكثر عن نجاح البيت الرجل أم المرأة؟.. د. عمرو خالد يجيب

قبل أن تظلم زوجتك.. هذا ما فرضه الله عليك عند الاضطرار إلى الطلاق

ذكر الله حلو وبسيط.. كيف كان يسبح النبي بدون إذن أو تعقيد؟

لطم زوجته فدعا عليه.. نهايات مروعة لقتلة "عثمان بن عفان"

أسباب تمنع عنك استجابة الدعاء

سدد وقارب.. نصائح نبوية تجدد الثقة في نفسك مرة أخرى

8 حقوق أساسية للنبي على أمته.. طاعته من طاعة الله ومحبته واجبة أكثر من النفس

وأنت تكابد هذه الأيام.. تذكر هذه الآية العظيمة

تحرش وأفلام إباحية وتجريح ذراع.. كيف يمكنني النجاة بنفسي؟

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 09 اغسطس 2024 - 10:41 ص

عمري 26 عامًا، أشعر بالراحة عندما أمسك بالموس وأجرح به ذراعي، فأنا لا أحب أنوثتي مثل البنات، ولا جسدي، ولا شعري، ولا أي شيء.

أشعر كثيرًا بالضياع، والقلق، وأشاهد الأفلام الاباحية بشراهة بدون علم أهلي بالطبع، والمشكلة أنه يتقدم لي عرسان وأرفضهم، فأنا لا أحب التورط في علاقة جنسية  من بعد تعرضي للتحرش في مراهقتي.

كيف أنجو بنفسي؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

قلبي معك.

الاستباحة الجسدية التي يستهين بها البعض والتي تسمى تحرشًا وصولًا للاغتصاب هي خبرة قاسية، مؤلمة، لها آثار وخيمة، منها ما ذكرت من كراهية الجسد، الأنوثة، العلاقة الحميمة، مشاهدة الفلام الاباحية،  إيذاء النفس بتجريح الجلد أو خنق الرقبة وغيرها من طرق ايذاء النفس.

من تتعرض يا عزيزتي لمثل هذه الاساءة الجنسية يصيبها التوتر، والقلق، والشعور بالذنب، وصولًا للإكتئاب ومحاولة الانتحار.

هذه الاضطرابات والآثار الوخيمة والخطيرة تستلزم طلب المساعدة النفسية المتخصصة، التي وبكل أسف يستهين بها البعض، ولا يدرك أن هذا هو حلها.

فتشي عن معالجة أو طبيبة نفسية ماهرة وثقة يا عزيزتي، وسارعي قبل أن يتفاقم الأمر، رجاءً.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

خيبت ظن والديّ بي ولم أتفوق وأشعر أن شخصيتي ضعيفة وأني لاشيء.. ما الحل؟

اقرأ أيضا:

طُلقت قبل فرحها بأيام.. كيف تتغلب على انكسار قلبها؟


الكلمات المفتاحية

ايذاء النفس تجريح الجلد خنق الرقبة عمرو خالد معالجة نفسية مشار الذنب اكتئاب انتحار

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 26 عامًا، أشعر بالراحة عندما أمسك بالموس وأجرح به ذراعي، فأنا لا أحب أنوثتي مثل البنات، ولا جسدي، ولا شعري، ولا أي شيء.