أخبار

بين حسن النية وغياب الدليل..مخالفات يقع فيها بعض الناس في شهر رجب

دراسة: غالبية المتفوقين لم يكونوا عباقرة منذ الصغر

سر العلاقة بين الاكتئاب والقلق والإصابة بأمراض القلب

أحب الصفات إلى الله.. مقدار رجولتك بقدر غيرتك على أهل بيتك

وصية ذهبية للنبي تريح قلبك في الدنيا وتدخلك الجنة في الآخرة

لو عايز تحفظ "نعم ربنا عليك" من الزوال .. أتبع هذه الطريقة

لا تقلق من تدابير البشر.. فهذا أقصى ما يستطيعون فعله

شيئان تفتقدهما لاكتمال عملك وتعزيز فرص نجاحك في الدنيا والآخرة

ما أفضل الأعمال للتقرُّب إلى الله واستجابة الدعاء؟ (الإفتاء تجيب)

"الدنيا حلال وحرام وشبهات".. ماذا نفعل؟

أخطأت معها ..هل أتزوجها؟

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 22 اغسطس 2025 - 02:02 م

أنا شاب عمري 37 عامًا، لم اتزوج بعد، فما زالت واقعة تطاردني، وتشعرني بالذنب، ولا أعرف كيف أتصرف فيها.

فمنذ ما يقرب من 10 أعوام تقريبًا، كنت خاطبًا لفتاة هي جارتنا، وحدثت بيننا ملامسة وتجاوزات، ولكن ارتباطنا فشل ولم نتزوج، وبقيت هي تلومني، ولم تتزوج حتى الآن.

سافرت، وتغيرت شخصيتي ومعايير اختياري للزوجة المناسبة لي، لكنني عندما عدت بدأت هي تحدثني مرة أخرى لنتزوج.

أنا أشعر بالذنب، فهل أتزوجها؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزي..

لو أنك تريد الزواج منها لما شعرت بكل هذا التردد الذي دفعك للسؤال: هل أتزوجها؟!

ومما يزيد الطين بلة أن يكون دافعك للزواج هو الشعور بالذنب!

أعجبت في البداية بوعيك وقربك من نفسك وأنه أصبحت لديك معايير، ربما أكثر نضجًا لمن ترتضيها زوجة، فهل هذه الفتاة تنطبق عليها هذه المعايير الناضجة؟!

الخلاصة، أمرك وقرارك بيدك، ولكن لا يكن الشعور بالذنب دافعًا لقرار مصيري كهذا، سواء كان هذا مع هذه الفتاة أو غيرها، ولا تتزوج من شخصية غير مناسبة فتظلمها وتظلم نفسك.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

زواج عمرو خالد الشعور بالذنب شخصية مناسبة للزواج ظلم النفس

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا شاب عمري 37 عامًا، لم اتزوج بعد، فما زالت واقعة تطاردني، وتشعرني بالذنب، ولا أعرف كيف أتصرف فيها.