أعيش بدولة شعبها عنصري لا يتعامل بأي إنسانية، ولا يراعي غربتي، صحيح لا يمكن التعميم، لكن المشكلة أن الأغلبية العظمى كذلك، ومشكلتي الأكبر، أنني مجبر على العيش والعمل لتوفير احتياجات بيتي وأسرتي؟.
(م. ر)
يوضح الدكتور صالح الشهري، الاستشاري والمعالج النفسي، أن العنصرية من أسباب شعور الإنسان بالدونية، وهي تعني أن يفرق الناس بين شخص وأخر لأي سبب.
وتؤدي العنصرية إلى أضرار كبيرة، منها الشعور بالدونية لدى من تعرض للعنصرية، وقد تمتد آثار العنصرية إلى الجانب العضوي.