أخبار

دراسة: قضاء بعض الوقت أمام الشاشات قد يكون صحيًا للأطفال

لهذا السبب.. "النوم على البطن" نهى عنه النبي وحذر منه الأطباء

الصدقة ترفع درجتك وتكفر سيئاتك إن أديتها بهذه الطريقة

من الوصايا العشر.. احفظ العهد ولا تغدر

"خير الدعاء".. دعاء يجمع بين خيري الدنيا والآخرة

حوار رائع بين رب العزة سبحانه وآخر رجل يدخل الجنة.. ماذا جاء فيه؟

لماذا يشترط الله علينا أن نذكره ليذكرنا؟.. هل ينسى أحدًا؟

ما يقال عند ذبح العقيقة وهل يشترط إحضار المولود؟

هؤلاء اشتروا آخرتهم بدنياهم فكسبوا الدنيا والآخرة.. التجارة مع الله لا تخسر أبدًا هذه فضائلها

"صديق وعدو.. ومحب وكاره".. احذر أن تقع في هذا المرض المُهلك

أنام كثيرًا وأفتقد الحضن.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 19 مايو 2022 - 07:43 م

عمري 48 عامًا ومشكلتي كما المراهقين، نعم أنا أشعر بما كنت أشعر به وأنا مراهقة من رغبة شديدة في النوم، وبالفعل أنام لفترات طويلة مما أضر بمواعيد العمل وارتباطاتي، كما أنني أحب الاحتضان، ولا أجده،  وأعيش وحدي.

ما الحل.. هل مطالبي تافهة؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

بالطبع لا يمكن أن يكون مطلب الحضن تافهًا، فالاحتضان حق واحتياج وهو يشبع الاحتياج النفسي للقبول، والاهتمام، والحب غي المشروط، ف يالاحتضان حياة واحتواء ودفء انساني لا يستغنى عنه انسان.

أما النوم يا عزيزتي فربما لارتباط هذه المرحلة العمرية بتغيرات هرمونية، أم بسبب تعرضك لضغوط فوق احتمالك لا يجد عقلك وجسدك منها مهربًا سوى بالنوم.

يمكنك بالتواصل مع معالجة نفسية تعلم طرقصا صحية للتعامل مع الضغوط بدلًا من الهرب منها بالنوم.

أما الاحتضان، فلابد أن تنخرطي في مجتمعك، وتكوني علاقات "آمنة" صحية من خلال جماعات من الاصدقاء، زملاء العمل، عمل خيري تطوعي وسط الأطفال أو المسنين، فضلا عن التواصل مع الأقارب حتى يمكنك تبادل الأحضان، فليس معنى أنك تعيشين وحدك أن تفقدي الاحتضان!

لا أعرف هل عيشك وحدك هو أمر اختياري أو اضطراري، ولكن على أية حال، لا تفقدي نفسك حضن الصديقة، والقريبة في عائلتك.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

افتقاد الحضن عمرو خالد علاقات مسنين أطفال عمل خيري تطوعي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 48 عامًا ومشكلتي كما المراهقين، نعم أنا أشعر بما كنت أشعر به وأنا مراهقة من رغبة شديدة في النوم، وبالفعل أنام لفترات طويلة مما أضر بمواعيد العمل