أخبار

هل يُكتَب للمعذور عن فعل الطاعة مثل ثواب القادر عليها؟

ما العلاقة بين فقدان حاسة الشم والإصابة بأمراض القلب المميتة؟

المشي يحمي من سرطان المعدة.. كم عدد الساعات المطلوبة أسبوعيًا؟

مواقف للنبي.. ماذا قال للأنصار وجعلهم يبكون بعد فتح مكة؟!

لا تفقد الأمل أبدًا.. فقد بصره ولم يفقد بصيرته وإيمانه

عمرو خالد يكشف: ٣ أسباب لزيادة البركة في عمرك ورزقك وصحتك.. لا تفوتك

ماذا تعرف عن هم أخيك؟ وكيف تفك كربه؟.. هذا أفضل ما تقدمه إليه مجانًا

6طاعات تقوي صلتك مع الله وتوثق علاقتك بربك ..الإكثار من النوافل يجعل مهمتك أسهل

"استعينوا على حوائجكم بالكتمان".. "وأما بنعمة ربك فحدث".. كيف أوفق بينهما؟

كيف تجعل جلوسك مع الناس شاهدًا لك لا عليك؟

أدعية لرفع البلاء.. خذ بأسباب النجاة وتوجه إلى الله بها

بقلم | عمر نبيل | الخميس 16 ابريل 2020 - 09:48 ص


في مثل هذه الأيام، التي نعيشها وضربت الأخضر واليابس، والتي لم يكن يخطر ببال أحد أن تحدث حتى قبل شهور فقط، وهو بلا شك كرب شديد، ليس أمام البشرية إلا أن تأخذ بأسباب النجاة منه،ـ والتوجه إلى الله عله يفرج عنا ما نحن فيه.

فليس من سبيل أمامنا إلا اللجوء إلى الله عز وجل، والإلحاح في الدعاء ليل نهار بأن يرفع عنا الغمة، وألا يصيب أمته الموحدة، بهذا الكابوس أبدًا، وأن يعيد فتح المساجد أمام المسلمين، خصوصًا بيته الحرام.

مع اقتراب موعد شهر رمضان المبارك، علينا أيضًا الإكثار من الدعاء، لأن يعيدنا الله عز وجل إلى مسجده الحرام آمنين مطمئنين، وألا يمنعنا من صلاة التراويح بإذن الله، وأن يعيننا على الصيام وقيام الليل، وأن يكون قد انتهى الوباء إلى غير رجعة يارب العالمين.

اقرأ أيضا:

ماذا تعرف عن هم أخيك؟ وكيف تفك كربه؟.. هذا أفضل ما تقدمه إليه مجانًا

تحول العافية


النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم كان دائم الدعاء في كل الأحوال، ومع تحول الأيام فجأة، علينا أنت نتعلم الدعاء الذي كان يلجأ إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسأل الله منع ذلك.

عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك».. فعلينا من الإكثار بدانب الدعاء بالاستغفار والشكر، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ: « وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ » (إبراهيم: 7)، وﺍﻟﺸﻜﺮ ﻟﻠﻨﻌﻢ ﻳﺰﻳﺪﻫﺎ لاشك، وبالتالي يمنع النقم، فالله نسأل رفع البلاء.

فقد كان النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم يسأل الله قائلا: «اللهم إنى أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء».

هكذا تحارب البلاء


عزيزي المسلم، إذا كان بالأساس الدعاء ربما يغير القدر، فمن المؤكد أنه قادر على رفع أي بلاء مهما كان، فقط علينا اليقين في الله عز وجل أجل يقين، كما علينا إتيان العبادات التي تساعد على رفع البلاء، فمن فضل الله ورحمته أنه يوجد عبادات جاءت النصوص بأنها تدفَع البلاء.

عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: خسفت الشمس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى بالناس...، ثم خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: «إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا ينخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فادعوا الله، وكبروا، وصلوا، وتصدقوا».

الكلمات المفتاحية

البلاء الدعاء أدعية لرفع البلاء

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled في مثل هذه الأيام، التي نعيشها وضربت الأخضر واليابس، وم يكن يخطر ببال أحد أن تحدث حتى قبل شهور فقط، وهو بلا شك كرب شديد، ليس أمام البشرية إلا أن تأخذ