أخبار

ذو الوجهين من أسوأ الشخصيات.. كيف ذمه الإسلام؟

طبيب يحذر هؤلاء من تناول 5 أطعمة "صحية"

فوائد مذهلة.. علاج التهاب المفاصل بالإشعاع

طالب النبي بالخلاصة من أجل النجاة.. فأوصاه بهذا

الأنبياء لا يحتلمون ولا تأكل الأرض أجسادهم

"إذا زلزلت الأرض زلزالها".. مواعظ تقشعر لها الأبدان

تنال به جبال من الحسنات.. هذا الذكر يفضل ذكر الله طوال الليل و النهار

نشر الفساد وحصد الشهرة.. ما أرخصها من بضاعة.. وما أرخصه من مقابل

تنمر من نوع آخر.. لماذا ترفض حديثي بسبب لحيتي؟!

لا تشدد على نفسك.. 3 حقوق لله أمر بحفظها وأخرى سكت عنها

ابني كثير البكاء وإخوته ينادونه بالـ"عيوطة"

بقلم | عمر عبدالعزيز | السبت 23 مايو 2020 - 09:39 ص
ابني 10 سنوات، وطلباتها كلها أوامر بالنسبة لي ولوالده، وإذا لم نستجب له يبكي بكاءً شديدًا، وفي النهاية ننفذ ما يريد، وإخوته البنات يضايقونه وينادونه بـ "العيوطة" وينزعج كثيرًا.. ماذا أفعل؟
(و. ط)

 تجيب الدكتورة غادة حشاد، استشارية أسرية وتربوية:
مشكلة ابنك أنت السبب فيها، فاستجابتك له ولبكائه سببًا فيما أصبح عليه الآن، بهذه الاستجابة رسخت في وعيه أن البكاء خير وسيلة للاستجابة لطلباته.
فأصبح البكاء سلاحه الأوحد يعبر به عن رغباته وطلباته وعن حزنه وغيرته وعصبيته وتوتره.
تعديل هذا السلوك من المؤكد سيستغرق وقتًا، لكنه أمر ضروري لتعلمي طفلك مهارات مهمة جدًا للتعامل مع الآخرين.
حتى تعدلي سلوكه عليك أن تبدئي بنفسك وتغيري من أسلوبك معه تمامًا، وتتجنبي الاستجابة لبكائه، وأن تعلميه كيف يطلب ما تيريد بهدوء، ومن الأفضل أن يقول: لو سمحت يا ماما أريد كذا وكذا وأنه من حقك أن توافقي أو ترفضي، وفق أهمية الطلب ورؤيتك لاحتياجه له.

اقرأ أيضا:

فلسفة النجاح في الحياة.. الفشل لا يعني الاستسلام


الكلمات المفتاحية

طفل بكاء تربية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ابني 10 سنوات، وطلباتها كلها أوامر بالنسبة لي ولوالده، وإذا لم نستجب له يبكي بكاءً شديدًا، وفي النهاية ننفذ ما يريد، وإخوته البنات يضايقونه وينادونه ب