أخبار

أغلى قطعة جبن في العالم تباع بأكثر من 42 ألف دولار

دراسة: هذا المشروب يساعدك على التخلص من الإمساك

"مفتاحا للخير مغلاقًا للشر".. لا تحرم نفسك من هذا الجهاد

احذر أن تركن إلى الدنيا وتفوت الآخرة.. عش في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل

حقوق الأموات علينا.. هذا ما يريدونه فاحذر أن تنشغل عنهم بدنياك

أسهل طريقة لتصل لقوتك النفسية وزيادة الرزق الواسع.. يكشفها عمرو خالد

تحذير إلهي.. ماذا وقع لنبي الله دواد عندما مال عن الحق؟

الانفاق في سبيل الله صفة الرسول وصحابته.. وهذا هو الدليل

استباحة أعراض المسلمين.. كيف ستنظر في عين الخالق يوم القيامة؟

ذاكر الله في الغافلين كالمقاتل بين الفارين

دراسة: الأوروبيون مستعدون لتغيير عاداتهم الغذائية للحفاظ على البيئة

بقلم | مها محيي الدين | الاربعاء 03 يونيو 2020 - 05:26 م

أظهرت دراسة أجراها "المكتب الأوروبي لاتحادات المستهلكين" أن معظم الأوروبيين على استعداد لتغيير عاداتهم الغذائية من أجل الحصول على طعام أكثر استدامة لكن الكلفة والخيارات المحدودة يعرقلان هذا التطور.
وقال أكثر من نصف المستطلعين إن لحماية البيئة تأثيرا على عاداتهم الغذائية (جزئيا 42,6 % وبشكل كبير 16,6 %)، وفقا لهذه الدراسة التي أجريت في 11 دولة في الاتحاد الأوروبي مع عينة من حوالى ألف شخص في كل مرة.

الشعوب الاوروبية والرغبة في التغيير 

وينطبق هذا الأمر خصوصا على المستهلكين الإيطاليين والبرتغاليين والإسبان والنمسويين والسلوفينيين.لكن حتى لو كانت لديهم الرغبة في التغيير، ما زال المستهلكون "يميلون إلى التقليل من تأثير عاداتهم الغذائية على البيئة".
ولا يوافق أكثر من 63 % ممن شملهم الاستطلاع على القول إن ما يتناولونه لديه تأثير سلبي على البيئة، ويعتقد أقل من النصف (48 %) أن العادات الغذائية لديها على الأقل تأثير واحد على البيئة لا تقل أهميته عن تأثير استخدام السيارة.
وأفادت الدراسة أن "الاستهلاك الغذائي هو في الواقع المصدر الرئيسي للآثار البيئية السلبية الناتجة من الأسر الأوروبية، يليه السكن (خصوصا أنظمة التدفئة) والتنقل (لا سيما استخدام المركبات الخاصة)".

بالنسبة إلى معظم المستهلكين، فإن العقبة الرئيسية للتغيير هي الكلفة لكن أيضا "نقص المعرفة والمعلومات غير الواضحة والخيارات المحدودة".
وتناولت الدراسة أيضا استهلاك اللحوم الحمراء في الاتحاد الأوروبي.
وقال واحد من كل ثلاثة مستهلكين إنه على استعداد للحد من استهلاكه اللحوم، باستثناء إيطاليا، وهي الدولة الوحيدة من 11 بلدا شملها الاستطلاع تجاوزت فيها نسبة الراغبين في خفض استهلاكهم (45,1 %) أولئك الذين لا يرغبون في ذلك (26 %).

الأوروبيون والحد من استهلاك اللحوم 

والأكثر رغبة في الحد من استهلاك اللحوم هم في إيطاليا والبرتغال والنمسا وإسبانيا، بينما الأكثر رفضا كانوا في ليتوانيا واليونان وسلوفاكيا وسلوفينيا.
وأجريت الدراسة في خريف العام 2019، ولا تأخذ في الاعتبار تاليا أي تأثير مرتبط بأزمة فيروس كورونا المستجد.


الكلمات المفتاحية

اوروبا فيروس كورونا جائحة كورونا العادات الغذائية رغبة في التغيير

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أن الاستهلاك الغذائي هو في الواقع المصدر الرئيسي للآثار البيئية السلبية الناتجة من الأسر الأوروبية، يليه السكن (خصوصا أنظمة التدفئة) والتنقل (لا سيما