أخبار

كيف يمكنني الهجرة في سبيل الله؟

كيف تخلق في نفسك الرغبة في النجاح؟ نماذج محمدية تدلك على التفوق

3 أطعمة عليك تناولها لتعزيز الرغبة الجنسية

نهاية عجيبة لصحابي ببركة دعوة النبي له

أفضل ما تدعو به وتقوله عند زيارة حضرة النبي صلى الله عليه وسلم

تخير بين الدخول من كل أبواب الجنة.. ما الذي تفعله المرأة لنيل هذا التكريم الإلهي؟

3نساء حذر منهن النبي.. ما صفاتهن؟

أفضل الدعاء لقضاء الحاجة من السنة النبوية

لماذا يأتى الرزق بالاستغفار؟.. للمستغفرين 3عطايا عظيمة.. يكشفها عمرو خالد

من هم "الصديقون" الذين ورد ذكرهم في القرآن وكيف تكون منهم؟

فقدت عملي وأشعر بالذنب.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 29 يونيو 2020 - 09:20 م

أنا شاب عمري 35 سنة، مشكلتي أنني لم أكن أدرك نعمة عملي وعندما فقدته أصبحت أشعر بالذنب لتقصيري وعدم تقديري لما كنت فيه من نعمة، فأنا الآن أوشكت على الافلاس وكل الأبواب مغلقة في وجهي وغير قادر على الحصول على عمل مشابه، كلها أعمال لا تناسبني،  وبمرتبات ضئيلة.

أنا حزين ومتعب نفسيًا فما الحل لحالتي؟

الرد:

مرحبًا بك يا صديقي، أتفهم ما تختبره من أوضاع قاسية، ولكن الأشد قسوة هو ما تعانيه من طغيان مشاعر الذنب.
إن خطورة هذه المشاعر أنها من الممكن أن تفقدك ذاتك.
لابد أن تعلم يا صديقي أن كل شئ يمكنك تعويضه، سواء كان مال، وظيفة، علاقة، إلخ إلا شئ واحد وهو خسارتك لنفسك.
هذه هي الخطورة الحقيقية التي أخشى عليك منها الآن.
أغلق صفحة الماضي الذي فقدت فيه عملك، وكن هنا والآن يا صديقي.
عش هنا في حاضرك، وخطط لمستقبلك، هذا هو التفكير الايجابي الذي أدعوك إليه.
إن صفحات الماضي التي دونت بها اخفاقاتنا وفشلنا وخساراتنا نفتحها يا صديقي للتعلم وفقط، فإن استطعت فعل ذلك فافعله، وتأكد أن العمل ممكن ما دمت تسعى، ولا تضيع الفرص، ولا تجلس كسولًا منتظرًا أن تأتي إليك بدون تطوير لقدراتك ومهاراتك وعلاقاتك.
ستجد عملًا مناسبًا، تستحقه ويستحقك، فقط فكر فيما ذكرته لك ونفذه، وتوكل على الله، ودمت بخير.

اقرأ أيضا:

حياتي مستحيلة مع زوجي؟!

اقرأ أيضا:

خائفة على ابني من قسوة أبيه .. كيف أتصرف؟

اقرأ أيضا:

زوجي يطلب مني ممارسات مقززة في العلاقة الحميمية.. أنا رافضة وهو غاضب.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

عمل شعور بالذنب علاقة ماضي حاضر مهارات

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا شاب عمري 35 سنة، مشكلتي أنني لم أكن أدرك نعمة عملي وعندما فقدته أصبحت أشعر بالذنب لتقصيري وعدم تقديري لما كنت فيه من نعمة، فأنا الآن أوشكت على الا