أخبار

غزوات وسرايا وقعت في شهر رجب.. تعرف عليها

لا تأكل حق فقير.. هذا هو عقاب بخس أشياء الناس في الآخرة وظلمهم

كيف يمكن أن يكون حجم المؤخرة الأكبر علامة على التوحد وفرط الحركة ونقص الانتباه؟

ما سر قولنا "آتشو" عندما نعطس؟

من السنن المهجورة.. الاضطجاع على الجانب الأيمن بعد صلاة الرغيبة.. تعرف على هدي النبي في صلاتها

أقوى رد من "الشعراوي" على من يتهمون الإسلام بالإرهاب

"واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة".. هل سمعت هذا المعنى من قبل؟

فاق فرعون.. ماذا فعل النمروذ عند مولد "خليل الرحمن"؟

التذبذب في الطاعة.. احذر من السقوط في الكارثة

هذه العبادات لا تقربها في رجب.. لأنها لم تشرع

العتاب دليل حب أم شك؟!

بقلم | superadmin | الاثنين 01 ابريل 2019 - 03:07 م


صديقتي كثيرة العتاب، فهي تعاتبني على أتفه الأمور والمواقف، وتزعجني بأسلوبها حين تشعرني أنها تستجوبني، ولا تحبني وتشك في تصرفاتي، فكيف أتعامل مع هذا الأمر؟


(م. ك)


تجيب الدكتورة وسام عزت، الاستشارية النفسية والاجتماعية:



علام يدل العتاب؟



العتاب دليل على الحب، فتأكدي من أن الشخص الذي يحرص على عتابك، يسعى دائمًا للحفاظ على علاقتك وصداقتك، ويسعى لإبقاء صورتك جميلة في ذاكرته.


ما هو الدافع الحقيقي للعتاب؟



الدافع الحقيقي للعتاب هو الحب وليس الشك كما تظنين، فالمعاتب هو شخص يخشى أن يؤثر موقف ما مهما كبر أو صغر على علاقته مع من يحب، فعليك تقدير ذلك، والاستجابة للعتاب والاعتذار إذا لزم الأمر حفاظًا على سنوات صداقتكما.


سمات الشخصية القوية



الشخصية القوية هي التي تعترف بالخطأ ولا تكابر، فإذا أخطأت اعتذري، واطمئني إلى أن رصيد المحبة والصداقة كاف لتقبل الاعتذار والسماح أيضًا.


وأهم سمات الشخصية القوية أيضًا

-الثقة بالنفس واحترام الذات

- الايجابية وحب المبادرة

- العقلانية والمنطقية

-التعاطف والرحمة

- الجرأة.


علاقة الحب بالعتاب والاعتذار



واعلمي أن الذي يحبك يعاتبك ويعتذر منك إذا اخطأ، يحرص على ألا تتشوه صورتك في ذهنه، فإذا شعر أنك غضبت منه، يعتذر على الفور لأنه يكره أن يراك منزعجة.

الكلمات المفتاحية

علاقة الحب بالعتاب والاعتذار سمات الشخصية القوية ما هو الدافع الحقيقي للعتاب؟ علام يدل العتاب؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled صديقتي كثيرة العتاب، فهي تعاتبني على أتفه الأمور والمواقف، وتزعجني بأسلوبها حين تشعرني أنها تستجوبني، ولا تحبني وتشك في تصرفاتي، فكيف أتعامل مع هذا الأمر؟.