تعد فئة
الأطفال من أكثر الفئات المتذمرة بسبب طول فترات البقاء في البيت، بسبب
العزل الصحي، مما يخلق أجواءًا من الصعوبة في إقناعهم بالأمر، واشاعة التوتر لدى الجميع.
وهنا تبرز أهمية الالتفات إلى وسيلة متاحة في معظم البيوت لشغل وقت الأطفال، وتفريغ طاقتهم، بممارسة الرياضة عبر
الإنترنت.
اقرأ أيضا:
طفلي لا يحفظ الأسرار.. ماذا أفعل؟ اقرأ أيضا:
7 تقنيات لترك انطباع إيجابي عنك في العملويمكنك عزيزتي الأم الاطلاع على هذه الأفكار في هذا السياق، وهي كالتالي:
أولًا: خصصي وقتًا يوميًا لممارسة اليوجا عائليًا عبر عرض برنامج على يوتيوب في هذا الشأن.
ثانيًا: تابعي عددًا من المحطات الرياضية التي تقدم
رياضات يمكن ممارستها في البيت، أو فوق السطح، أو حديقة البيت إن توافر ذلك.
ثالثًا: هناك جلسات للعلاج النفسي الحركي، يمكنك متابعتها وأبنائك بحسب أعمارهم، وهي مهمة للحفاظ على الصحة النفسية في هذه الفترة.
رابعًا: خصصي ملابس رياضية ملونة لأولادك لممارسة الرياضة داخل البيت وكأنهم في صالة الجيم التي أصبحت مغلقة.