أخبار

لن تصدق ما تفعله الشوكولاتة الداكنة لذاكرتك خلال ساعة فقط

4 أشياء في المنزل قد تسبب لك الحساسية

المؤمنون ثلاث أثلاث يوم القيامة..صنفان يدخلان الجنة بغير حساب وهذا أفضلهم

لا تضع حب الله في كفة واحدة مع حب الناس

أيقونات العبادة.. كيف كسبوا الوقت

إطعام الطعام من أقصر الطرق لدخول الجنة .. تعر ف على فضائله

كيف أبتعد عن فخ الإباحية والوقوع فى الكبائر؟.. د. عمرو خالد يجيب

اللحظات الأولى في الجنة.. كيف يعيشها المؤمن المتنعم؟!

زوجي يسافر بالسنين ويتركني مع أولاده وحدي لذا أدعو عليه.. فهل هذا حرام؟ (الإفتاء تجيب)

لو بتمر بأزمات وصعوبات وخايف من بكرة!.. وصية نبوية بقراءة هذه السورة

اختصاصي نفسي: الخوف والظلم .. حقلان ألغام ينفيان السكينة عن البيوت

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 17 ابريل 2020 - 08:07 م
"السكينة في  البيت"،  هدف مطلوب تحقيقه من جميع أفراد الأسرة، فحتى يمكن أن تؤدي الأسرة وظيفتها الأولى، والرئيسة لأفرادها، لابد أن تشبع احتياجات الأمان والطمأنينة والقبول لدى الصغار والكبار.
ويعد "الظلم" و،"الخوف"، هما حقلا الألغام الذي ينفي عن الأسرة سكينتها.

اقرأ أيضا:

هل يرتبط الاكتئاب بالظروف الإقتصادية.. فهناك أغنياء يصابون به وينجو منه الفقراء.. كيف أفهم هذا؟

اقرأ أيضا:

والدي يرغمني على كل شيء .. تخصص جامعي ووظيفة.. كيف أتعامل معه؟
\وبحسب الدكتور محمود جمعه أستاذ الإرشاد النفسي، لابد في هذه الفترة من اغتنام فرصة تواجد جميع أفراد الأسرة لفترات طويلة معًا في البيت بسبب العزل المنزلي، في كشف المظالم الموجودة ومنذ زمن في داخل الأسرة، والتحلل منها، ورفع الظلم عن المظلوم، وكذلك الحال مع الخوف، إذ لابد من اتاحة الفرصة لكل أفراد الأسرة للتعبير عن مخاوفهم، وتفهمها، هل هم خائفون من كورونا، من الفقر، من الوحدة، الفشل، إلخ لابد من التعبير، والتفهم، والطمأنة.

ونصح أستاذ الارشاد النفسي بضرورة تدعيم السكينة داخل النفس، والبيت، وذلك باستشعار النعم واستحضارها، والاستمتاع بشوفان الأبناء ووجودهم، ونعمة الصحة للجميع، ونعمة الدفء والعلاقة بيننا، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم:" من بات آمنًا في سربه، معافًا في بدنه، عنده قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا".


الكلمات المفتاحية

ظلم عزل منزلي أبناء قوت أمان احتياجات سكينة خوف

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "السكينة في البيت"، هدف مطلوب تحقيقه من جميع أفراد الأسرة، فحتى يمكن أن تؤدي الأسرة وظيفتها الأولى، والرئيسة لأفرادها، لابد أن تشبع احتياجات الأمان