أخبار

حب الوطن من الإيمان.. وهذا هو الدليل

لعلك ترزق به.. أسباب تجلب البركة بين الشريكين

الحمد لله منهج حياة .. هذه صيغها

قصة أول شهيدة في الإسلام وشهادة تقدير للنساء.. يكشفها عمرو خالد

شقيقة وزوجة أربعة من العشرة المبشرين بالجنة.. خرجت ليلاً إلى المسجد ماذا حدث لها؟

مشروبات تؤدي إلى تساقط شعرك... ما يجب عليك تجنبه وما يجب عليك تناوله يوميًا

الابتلاء بالذنوب لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير .. تعرف على حكمته

4 وعود إلهية.. اعرفها لتحافظ عليها

ما عدد الأنبياء والمرسلين قبل النبي؟.. وما عدد الكتب المنزلة؟

حقيقة العطاء الإلهي.. متى يعطيك ولماذا يحرمك؟

اختلاف حضور القلب والخشوع يجعل المصلين درجات.. انظر درجتك بين هؤلاء

بقلم | خالد يونس | الثلاثاء 19 نوفمبر 2024 - 02:09 م
حضور القلب وخشوعه هو حجر الأساس في صلاة يقبلها الله ز وجل وترضيه، فالخشوع هو روح الصلاة، وبدون الخشوع وسكينة القلب للوقوف بين يديه وذكره وتسبيحه وتمجيده تصبح الصلاة مجرد حركات بدنية لا أثر لها في هدوء نفس المصلي وطمأنينته.

والقاعدة المعروفة أن ليس للمرء من صلاته إلا ما عقل منها أي وعى ما يقوله مستحضرًا عظمة ربه وجلاله وهو يؤدي أركان الصلاة، ولذلك ليس المصلون درجة واحدة فربما يصلي ثلاثة أو أكثر في صف واحد والفرق بين صلواتهم كما الفرق بين السماء والأرض في القبول والأجر.. المصلون درجات ..فتعرف على درجتك بين هؤلاء:

الدرجة الأولى (مصل مقرب): صلاته كاملة كما قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- صلوا كما رأيتموني أصلي.

الدرجة الثانية: (مصل مفلح): قال تعالى: "قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون" وهو خشوع القلب وخضوع الجوارح.

 الدرجة الثالثة: (مصل مأجور): يجاهد الشيطان في صلاته وهذا المجاهدة توصله إلى درجة المفلح، قال تعالى: "والذين جاهدوا فينا لنهديهم سبلنا".

 الدرجة الرابعة: (مصل محروم): (رب مصل ليس له من صلاته إلا التعب)، هو الذي جسـده في المسجد وقلبه خارج المسجد، لأن الصلاة بلا خشوع كجسد بلا روح.

 الدرجة الخامسة: (مصل معاقب):  قال تعالى: "فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم سـاهون" وهو الذي يسهو عن صلاته فلا يؤديها في وقتها وربما فاتته الصلاة.

اقرأ أيضا:

حب الوطن من الإيمان.. وهذا هو الدليل

اقرأ أيضا:

لعلك ترزق به.. أسباب تجلب البركة بين الشريكين


الكلمات المفتاحية

الصلاة الخشوع درجات المصلي حضور القلب

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled حضور القلب وخشوعه هو حجر الأساس في صلاة يقبلها الله ز وجل وترضيه، فالخشوع هو روح الصلاة، وبدون الخشوع وسكينة القلب للوقوف بين يديه وذكره وتسبيحه وتمجي