أخبار

خبيرة تربوية تحذر: هذه الطريقة تنتج طفلاً نرجسياً

تعرف على الوقت الذي تحتاجه للانتهاء من التبول.. وهذه علامة خطر

احذر: عدم خلع الحذاء عند دخول المنزل يعرضك لعدوى مميتة

الوقوع في الزنا مصيبة يمكن التكفير عنها بهذه الطريقة

هل يمكن لأحد من البشر أن يرى الله في عليائه؟

وصايا النبي بكتاب الله.. تطمئن بها في الدنيا وتسعد بها في الآخرة

كيف تنصر مظلومًا؟.. وجه آخر لتكون أكثر حكمة!

"عكرمة بن أبي جهل" أمر النبي بقتله ولو تعلق بأستار الكعبة.. وكانت نهايته عجيبة

مرحلة الشباب من أهم المراحل.. انظر كيف حرص الإسلام على اغتنامها

رحمة في الدنيا و99 في الآخرة.. كيف تكتنزها جميعًا؟

7 علامات تحول رغبتك في إسعاد من حولك من نعمة إلى نقمة

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 29 مايو 2020 - 08:31 م
مساعدة الآخرين سلوك حميد قد يتحول إلى آخر مدمر للشخص.
فالسعي المتواصل لإسعاد الآخرين، قد يتتسبب  في تغيير السلوكيات التي يقوم بها الفرد وبذل الكثير من الوقت والمجهود من أجل إرضاء مشاعر وتلبية رغبات الآخرين، وفي تلك الحالة يتحول الأمر إلى مصدر لتدمير الذات والعلاقات مع الآخرين أيضاً.

وإليك أهم 7 علامات إذا صاحبة الأمر فإنها تدل على أن هذا السلوك الحميد قد تحول إلى تدمير صاحبه:
أولًا: انخفاض الثقة بالنفس
تتسم هذه الشخصية بعدم الثقة بالنفس، والشعور المستمر باستمداد القيمة الذاتية من الآخرين. حيث يتم الاعتقاد بأن الحصول على اهتمام الآخرين لا يتأتى سوى عبر إسعادهم، وأن ثناء وتقدير الآخرين هو مصدر السعادة الذاتية.

ثانيًا : الاحتياج لإعجاب الآخرين
يقلق صاحب هذه الشخصية بشدة من رفض الآخرين له، الأمر الذي يؤدي للقيام بالعديد من التصرفات لإسعاد الناس بغرض تجنب رفضهم.

ثالثًا: عدم القدرة على قول "لا"
حيث لا يقدر صاحب هذه الشخصية على رفض طلبات الآخرين، حتى مع عدم وجود الرغبة أو الوقت للقيام بهذا الطلب، ولدى تحول هذا الأمر إلى نمط سلوكي متكرر فإنه يعني تقديم احتياجات الآخرين على الاحتياجات الذاتية.

اقرأ أيضا:

كيف تتعامل مع ابنك المراهق حتى لا ينجرف إلى الإباحية والسقوط في الخطيئة؟
رابعًا: شخصية دائمة الاعتذار
يميل صاحب هذه الشخصية إلى الاعتراف بالأخطاء، وتقديم الاعتذارات وتلقي اللوم دائماً، حتى وإن كان غير مخطئ بالأساس.

خامسًا: الموافقة المستمرة
يقوم صاحب هذه الشخصية بالموافقة على كافة مقترحات وطلبات ورغبات الآخرين، حتى في حال وجود رغبة في رفض تلك الأمور، إذ يعتقد صاحب هذه الشخصية أن الموافقة المستمرة هي أقصر الطرق لكسب قبول الآخرين وإبقائهم سعداء.

 سادسًا: العطاء الزائد
صاحب هذه الشخصية معطاء بشكل زائد عن الحد، بغرض كسب إعجاب الآخرين وحبهم وقبولهم.

سابعًا: عدم منح وقت الفراغ للنفس
ينشغل صاحب هذه الشخصية بإبقاء الآخرين سعداء عبر الاهتمام باحتياجاتهم طوال الوقت، حتى لدى الانتهاء من كافة متطلبات الحياة اليومية من العمل والعناية بالأسرة والمنزل، يكون وقت الفراغ المتاح مخصص للأخرين بدلاً من استغلاله بشكل شخصي.

اقرأ أيضا:

كيف تكسب حب ابنك المراهق وتحظى بصداقته؟

اقرأ أيضا:

امتلك هذه الخصلة تكن أشجع الناس؟!


الكلمات المفتاحية

اسعاد الآخرين نعمة نقمة ثقة في النفس عطاء زائد وقت فراغ

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled مساعدة الآخرين سلوك حميد قد يتحول إلى آخر مدمر للشخص.