أخبار

الزواج السعيد يحمي من السمنة

علامتان في الفم تشيران إلى نقص فيتامين ب12

هل يجوز الاعتراض على الخطيب إذ أخطأً أثناء الخطبة؟ (الإفتاء تجيب)

هذه الصلاة يغفر الله لك بها ذنبك أوله وآخره وقديمه وحديثه وخطأه وعمده وصغيره وكبيره وسره وعلانيته.. احرص عليها ولو مرة في العمر

تعود على العفو والتسامح ولا تتسرع في الانتقام والتشفي.. بهذا أمرنا الإسلام

إذا أردت الخلوة بربك تناجيه وتشكو له حالك وتطهر نفسك وتهذبها فعليك بهذه العبادة.. قيام الليل

كيف ترضا بقضاء الله.. وما الفرق بينه وبين الصبر على البلاء؟

الدنيا دار اختبار أم بلاء؟.. أسمع الاجابة من دكتور عمرو خالد

هل أنت منهم؟.. النبي: أنا أجود بني آدم وهذا أجودهم من بعدي

عدي بن حاتم الطائي.. قصة إسلام لا تنسى

كيف تكون إيجابيًا وتستغل "الحجر المنزلي" لصالحك؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | السبت 30 مايو 2020 - 10:13 ص
 
تعبت نفسيًا جدًا، الأيام صعبة ما بين خوف من المرض، وما بين الخوف على أهلي وعلى رزقي وعلى مستقبلي، الذي وقف قبل أن يبدأ، حياتي ليس بها أي جديد، وأصبحت أنتظر مرور الأيام دون أي تدخل مني، هل هذا الأمر حالة عامة أم أنا فقط من أشعر بذلك؟
(س. ع)

الشخص السلبي هو الذي ينتظر مرور الأيام، عليك أن تكون شخصًا ايجابيًا، واجه الضغوط والمشاكل بوجه مبتسم وقلب متفائل لديه يقين بأن ما يحدث بالرغم من صعوبته فهو خير من الله عز وجل.
 لا تنتظر أن تمر الأيام، افعل كل ما هو صحيح، استفد من هذه الفترة، اخرج منها بأقصى استفادة، تعلم شيئًا جديدًا أو لغة علي الانترنت، طور من ذاتك اقرأ كثيرًا استمتع بالصحبة مع الأهل، بإمكانك تغير وكسر الروتين ولكن عليك بالرغبة في ذلك أولًا.
 تذكر أنك قبل ذلك كنت تريد أجازة لتعلم الجديد، أو التفكير ورسم مستقبلك جيدًا، وها هي الفرصة أتت عليك باستغلالها، حتى لا تندم عندما تمر بك الأيام، وتتمنى أن تعود لها مرة أخرى لتفعل ما كنت تتمناه.
 عش يومًا بيومه، ولا تترك مجالًا للخوف، فالله قدر ذلك والله كفيله به، أفعل ما يمليه عليك قلبك، لا تحرم نفسك من شيء طالما أنه حلال ولا يؤذي غيرك، عيش، اضحك، اكتشف كل ما هو جديد، فلا داعي للقلق فقط كن مع الله وتوكل عليه.

اقرأ أيضا:

خدعني الطبيب واستأصل الرحم كليًا.. ومن وقتها وأنا أريد الانتقام.. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

الحجر المنزلي الإيجابية كورونا الخوف والمرض

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تعبت نفسيًا جدًا، الأيام صعبة ما بين خوف من المرض، وما بين الخوف على أهلي وعلى رزقي وعلى مستقبلي، الذي وقف قبل أن يبدأ، حياتي ليس بها أي جديد، وأصبحت