أخبار

هى أمعاء الأضحية وجلدها وأحشاؤها هل تأخذ حكم لحمها فى التوزيع وحرمة البيع؟

علماء يبتكرون مسكنًا قويًا للألم له آثار جانبية أقل

دراسة تحذر: هذه الأغذية تساهم في انتشار التوحد

أخطرها فتنة النساء والمال.. كيف تتعامل مع الفتن وتنقذ نفسك منها؟

الله لطيف بعباده.. صور من رحمة الله يغفر الذنوب جميعًا

كيف تسعد زوجتك وتنشر في أسرتك الحب والبركة؟

لا تظن الابتلاء شرا لك بل هو خير لك.. تعامل معه بهذه الطريقة تغفر ذنوبك وترتفع درجتك

لماذا حذرنا الله من شر الغاسق إذا وقب؟

"إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا".. هل تشترط الصلاة بعد الآذان مباشرة؟

دعوات قرآنية تحصن بها أبنائك وتحفظهم من كل شر .. رددهم ولا تنساهم قبل خروج أبنائك

5 ارشادات لتدخر المرأة العاملة من راتبها

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 28 اغسطس 2020 - 07:15 م

"المرأة العاملة"، سواء كان وضعها المالي آمن ومستقر أم لا، فشيوع العادات الاستهلاكية أصبح مهددًا دائمًا للإدخار.

ولأنه لا يمكن اغفال أهمية الادخار، خاصة للمرة العاملة التي قد تضطر للتقاعد مبكرًا، أو تصاب في حالتها الصحية، أو تحتاج إلى إجازة طويلة  بسبب الحمل والولادة، نقدم لك فيما يلي أهم الارشادات في هذا السياق:

  • اكتبي قائمة مشتوراتك قبل الذهاب للتسوق، ويفضل مراعاة أوقات التخفيضات، والعروض، وفق ميزانية محددة.
  • احرصي على الصدقة، والمشاركة في أعمال الخير.
  • احتفظي دائماً بسيولة نقدية للطوارئ، ولا تتركي بقية مدخراتك متوفرة بشكل نقدي.
  • كوني حذرة من المشتريات والمصروفات الصغيرة الدائمة، كالمشروبات والمأكولات اليومية، قد تستقطع جزءاً كبيراً من الدخل ودون الانتباه لذلك، فحفاظاً على مالك وصحتك، أعدي طعامك الصحي بنفسك قدر المستطاع.
  • ابتعدي عن الاستدانة ما استطعت، وتخلصي من عبئها خاصة بطاقات الائتمان لتجنب الفوائد المركبة العالية، حتى لا تدخلي في دوامات من الضغط النفسي، والقلق، والتوتر.
  • اقرأ أيضا:

    صفات وأخلاق عجيبة.. 10 أوصاف للمرأة السوء

    اقرأ أيضا:

    5علامات تشير لحاجتك لإجازة من العمل

    اقرأ أيضا:

    3 ارشادات مهمة لقضاء أقصر وقت ممكن في المطبخ في العشر الأواخر


الكلمات المفتاحية

عادات استهلاكية ادخار قائمة مشتورات تسوق عملات نقدية طوارئ

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "المرأة العاملة"، سواء كان وضعها المالي آمن ومستقر أم لا، فشيوع العادات الاستهلاكية أصبح مهددًا دائمًا للإدخار.