أخبار

يستغفرون ولا يستجاب لهم.. احذر هذه المعاصي؟

عمرو خالد يكشف: كيف تصلح ما أفسدته المواقف فى قلبك ونفسك؟

كيف تصلح قلبك وتكون مجاب الدعاء.. هذه أهم الوسائل

فارس الإسلام شرب السم فلم يمت.. ودعا على الخمر فتحوّلت خلاً

خطيبي مؤدب وخلوق لكنه لا يشبه فارس أحلامي .. ما العمل؟

أتعذب نفسيًا بسبب تحرشي بالفتيات في مرحلة مراهقتي.. ماذا أفعل؟

دعاء نبوي في نهاية التشهد يقيك من فتنة المسيح الدجال وعذاب القبر

إمام كان يدعو على "الشافعي" بالموت.. نهاية غير متوقعة للإمامين

انتبه.. هذه العلامة في العين تكشف عن الإصابة بـ القاتل الصامت"

طبيب قلب ينصح بتجنب هذه الأطعمة.. إليك البدائل

لم تعطني الحياة ما أستحق رغم اجتهادي وذكائي

بقلم | عمر عبدالعزيز | السبت 26 سبتمبر 2020 - 03:31 م


لم تعطني الحياة ما أستحق، لا أريد الكثير ولكن كل ما أريده أن أحصل على ما أستحقه، ذكي ومجتهد ودائمًا أسعى للأفضل، ولكن الحظ يخذلني كل مرة، قلبي ينفطر وأحزن، وأبدأ من جديد ومع تكرار الخسارة وضياع المجهود والطاقة على الأرض أفقد عزيمتي وإصراري رويدًا رويدًا، وفي نفس الوقت ما باليد حيلة ماذا أفعل؟


(هـ. خ)


الله أمرنا بالسعي والاجتهاد ومن ثم يرزقنا على قدر سعينا، فرزقك ونجاحك مرتبط بمدى سعيك واجتهادك، إذن فلماذا تعتقد يا عزيزي أن الحياة ضدك وأنك لم تنال ما تستحق؟


تأكد أن ما أنت عليه الآن يا عزيزي هو المقدار الحقيقي لسعيك واجتهادك وكلما سعيت أكثر كلما حصلت ونجحت أكثرًا فأكثر، واعلم أن اتزان علاقتك مع الله يعقبه اتزان في الحياة بأكملها، فلا تلهك أعمالك وحياتك والتخطيط لمستقبلك لأن الله قبل كل شيء، فهو النجاة من التخبط الذي تعيشه.

عليك بالاسترخاء والشعور بالراحة لتجديد الطاقة ومن ثم استكمال السعي والاجتهاد، فكل ما عليك أن تخصص من وقتك لممارسة طقوسك أو هواياتك التي تحبها وكذلك تخصص يومًا بالأسبوع ولا تفعل فيه شيئًا سوى الراحة.

اقرأ أيضا:

خطيبي مؤدب وخلوق لكنه لا يشبه فارس أحلامي .. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

السعي والاجتهاد النجاح سر النجاح في السعي والاجتهاد

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لم تعطني الحياة ما أستحق، لا أريد الكثير ولكن كل ما أريده أن أحصل على ما أستحقه، ذكي ومجتهد ودائمًا أسعى للأفضل، ولكن الحظ يخذلني كل مرة، قلبي ينفطر و