أخبار

جارية رأت أنها تلد الشمس.. تحررت من الرق وأنجبت "هارون الرشيد"

مجرد النظر فيه عبادة ما بالك بفضل القراءة فيه!

هذا الخطأ يجعلك تخسر زملاءك دون أن تدري.. ولهذا نهى عنه الإسلام

"اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".. احذر أن يوكلك الله إلى نفسك

هل تحتاج لأدلة عقلية على وجود الله ؟..هكذا تشهد نظريات نشأة الكون بالخالق الحكيم المدبر

هل تجحد قيمة النعمة حينما تألف وجودها.. ماهو السر؟

لا تألف النعمة فتجحد حق صاحبها عليك.. فكيف تجدد وجودها؟

كيف تدرك أنك حسن الظن بربك؟.. د. عمرو خالد يجيب

من أكبر نعم الله على خلقه أن ستر غيب خلقه عن خلقه (الشعراوي)

الخوف الذي نتيجته أكبر أمان في الدنيا

ضع ضوابط لحياتك.. لكن عشها بمرونة

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 02 اكتوبر 2020 - 01:40 م


مشكلتي في الحياة أنني أحسب لكل شئ في حياتي، وإذا تعرضت لموقف أو أمر جديد أشعر بالتوتر الشديد، ومع الوقت أصبحت أتجنب الناس وأفضل العزلة، بسبب شعوري الدائم بحمل الهم والخوف، ومع الوقت خسرت ابتسامتي وحياتي المريحة؟


(أ‌.ر)


شعور الإنسان بالسعادة متوقف على راحته في الحياة، فمتاعب الحياة تحيل بينه وبين سعادته، ومع الوقت يختار العزلة ويجد نفسه بعيدًا عن كل الناس بسبب الهموم.


من الواضح أنك من الشخصيات التي تعيش بضوابط ومعايير محددة في كل شيء، وهو ما يفسر توترك بمجرد حدوث أي جديد، أو أي موقف يطرأ عليك لم يكن متوقعًا أو لم يرتب له.

عليك أن تعيش بضوابط ولكن تعامل بمرونة، وامنح نفسك أوقاتًا للمرح واللعب دون ضوابط تحكمها، ستجد نفسك مستقرًا نفسيًا.



ولكي تشعر بملذة وسعادة في يومك، عليك أن تقوم ببعض الأمور أهمها:

-صل ركعتين لله

-نم على وضوء

 -اذكر الله وأنت مسترخيًا تمامًا

-أغمض عينيك

-تنفس الشهيق من الأنف والزفير من الفم

-كررها أكثر من مرة، فستجد راحة في صدرك واطمئنانًا كبيرُا.

اقرأ أيضا:

هل للضغوط الحياتية علاقة بآلام الجسد؟




الكلمات المفتاحية

الحياة ضوابط مرونة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled مشكلتي في الحياة أنني أحسب لكل شئ في حياتي، وإذا تعرضت لموقف أو أمر جديد أشعر بالتوتر الشديد، ومع الوقت أصبحت أتجنب الناس وأفضل العزلة، بسبب شعوري الد