أخبار

هل يجوز قضاء الصوم في أيام التشريق؟

لا تغتر بالدنيا.. تزوج ألفًا من بنات الملوك وقتل ألف جبار وكانت هذه نهايته

صحابي.. أضحكه ثلاث وأبكاه ثلاث.. فما الذي أضحكاه وأبكاه في وقت واحد؟

من أجمل أدعية الرزق عند حلول ضيف عليك

معك على الحلوة والمرة.. فلا تنسوا الفضل بينكم

انتبهي.. نقص هذه الأطعمة أثناء الحمل يؤدي إلى ولادة "طفل خنثى"

في هذا الشهر الحرام.. هكذا تتنزل الرحمات على أصحابها

هذه الأعراض تنذر بالوفاة خلال أقل من 24 ساعة

هل يجوز توزيع لحوم الأضاحي على المسيحيين الفقراء؟

ما أفضل طريقة لتجميد لحوم الأضاحي؟

أفتقد إلى المتعة والسعادة.. كيف السبيل إليهما؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 13 اكتوبر 2020 - 02:03 م


للأسف أعيش حياة روتينية جدًا، وأفتقد لكل سبل المتعة والسعادة، حاولت التغيير، ولكن أحتاج إلى التشجيع وشخص يدلني على الطريق الصحيح من أجل حياة افضل، نفسي أستمتع بحياتي من جديد؟ 


(م. ع)


روتين حياتك هو الذي يفتقد إلى المتعة والسعادة، ورغبتك في التغيير خطوة مهمة جدًا وصعبة في نفس الوقت، فالبعض لا يتمكن من اتخاذها من منطلق: "ما نعرفه واعتادنا عليه هو الأفضل"، ولكن هذا أمر خاطئ.

اعلم أن الراحة النفسية مهمة جدًا من أجل حياة مستقرة سعيدة، لذا وجب عليك البحث عن مصادر الراحة، فالنفس السوية تميل للمساعدة وفعل الخير، قم بالالتحاق بجمعية خيرية، ساعد، وقدم يد العون فهذا سيجدد قلبك، ومشاعرك، وسيشعرك بالرضا، لأنك سترى معاناة الغير بل ستكون سببًا في رسم الابتسامة على وجوههم.

 ويمكنك أن ترفه عن نفسك بممارسة رياضة محببة إليك، أو الاشتراك في المؤسسات التي تنظم رحلات بما يشبع روحك بروح المغامرة والاستمتاع.

 ولا تنس أن في القرب من الله راحتك التي طالما بحثت عنها، فكن معه، وقم بما أمر به هو ورسوله الكريم، وحب نفسك وأهل بيتك وأسرتك واحمد الله في كل لحظة وسترى الفرق بإذن الله.

اقرأ أيضا:

زفافي في العيد ومدمن للأفلام الإباحية وأخشى من تأثيرها على علاقتي بزوجتي.. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

السعادة المتعة حياة روتينية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled للأسف أعيش حياة روتينية جدًا، وأفتقد لكل سبل المتعة والسعادة، حاولت التغيير، ولكن أحتاج إلى التشجيع وشخص يدلني على الطريق الصحيح من أجل حياة افضل، نفس