أخبار

التقوى… زاد المؤمن في الدنيا والآخرة.. كيف نتحلى بها؟

مفيدة للقلب والأوعية الدموية.. مشروبات لا غنى عنها لمن يجلس بالمكتب لساعات طويلة

6 طرق للوقاية من الإصابة بالتهاب المسالك البولية الحاد

هذه هي القوة التي تنفجر بداخلك.. كيف تكتشفها؟

حكم محاباة الأقارب والأصدقاء في المؤسسات.. هل سمعت بهذه القصة

"روّحوا القلوب".. هل سمعت بمثل هذه الأجوبة عن الحمقى؟

والله يحب المحسنين.. كيف تكون منهم؟

والله أنا على شعرة من الإستسلام!.. أنا تعبت أعمل ايه؟.. عمرو خالد يجيب

السخاء خلق نبوي ومطلب إنساني.. انظر كيف حافظ عليه الإسلام

البكور بركة اليوم.. لماذا كان له هذا الفضل في الإسلام

أفتقد إلى المتعة والسعادة.. كيف السبيل إليهما؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 13 اكتوبر 2020 - 02:03 م


للأسف أعيش حياة روتينية جدًا، وأفتقد لكل سبل المتعة والسعادة، حاولت التغيير، ولكن أحتاج إلى التشجيع وشخص يدلني على الطريق الصحيح من أجل حياة افضل، نفسي أستمتع بحياتي من جديد؟ 


(م. ع)


روتين حياتك هو الذي يفتقد إلى المتعة والسعادة، ورغبتك في التغيير خطوة مهمة جدًا وصعبة في نفس الوقت، فالبعض لا يتمكن من اتخاذها من منطلق: "ما نعرفه واعتادنا عليه هو الأفضل"، ولكن هذا أمر خاطئ.

اعلم أن الراحة النفسية مهمة جدًا من أجل حياة مستقرة سعيدة، لذا وجب عليك البحث عن مصادر الراحة، فالنفس السوية تميل للمساعدة وفعل الخير، قم بالالتحاق بجمعية خيرية، ساعد، وقدم يد العون فهذا سيجدد قلبك، ومشاعرك، وسيشعرك بالرضا، لأنك سترى معاناة الغير بل ستكون سببًا في رسم الابتسامة على وجوههم.

 ويمكنك أن ترفه عن نفسك بممارسة رياضة محببة إليك، أو الاشتراك في المؤسسات التي تنظم رحلات بما يشبع روحك بروح المغامرة والاستمتاع.

 ولا تنس أن في القرب من الله راحتك التي طالما بحثت عنها، فكن معه، وقم بما أمر به هو ورسوله الكريم، وحب نفسك وأهل بيتك وأسرتك واحمد الله في كل لحظة وسترى الفرق بإذن الله.

اقرأ أيضا:

زوجي يقول لي :"أنا هربيك".. ويضربني.. هل أطلب الطلاق؟


الكلمات المفتاحية

السعادة المتعة حياة روتينية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled للأسف أعيش حياة روتينية جدًا، وأفتقد لكل سبل المتعة والسعادة، حاولت التغيير، ولكن أحتاج إلى التشجيع وشخص يدلني على الطريق الصحيح من أجل حياة افضل، نفس