أخبار

فضل الاستغفار.. عبادة خفية تفتح أبواب الرحمة والرزق

كيف تتجنب نزلات البرد هذه الأيام؟ تعرف على أهم الوسائل

الزواج السعيد يحمي من السمنة

علامتان في الفم تشيران إلى نقص فيتامين ب12

هل يجوز الاعتراض على الخطيب إذ أخطأً أثناء الخطبة؟ (الإفتاء تجيب)

هذه الصلاة يغفر الله لك بها ذنبك أوله وآخره وقديمه وحديثه وخطأه وعمده وصغيره وكبيره وسره وعلانيته.. احرص عليها ولو مرة في العمر

تعود على العفو والتسامح ولا تتسرع في الانتقام والتشفي.. بهذا أمرنا الإسلام

إذا أردت الخلوة بربك تناجيه وتشكو له حالك وتطهر نفسك وتهذبها فعليك بهذه العبادة.. قيام الليل

كيف ترضا بقضاء الله.. وما الفرق بينه وبين الصبر على البلاء؟

الدنيا دار اختبار أم بلاء؟.. أسمع الاجابة من دكتور عمرو خالد

دراسة تبدد الأمل في وجود حياة خارج الأرض.. معظم الكواكب خطرة جدا لاستضافة كائنات فضائية

بقلم | خالد يونس | الثلاثاء 10 نوفمبر 2020 - 09:41 م

دراسة جديدة كشفت أن معظم الكواكب المعروفة خارج النظام الشمسي تشكل خطورة كبيرة على استضافة كائنات فضائية،ووفقا للدراسة فإن هذه الكواكب تتعرض للإشعاع الخطير، وانبعاثات الحرارة الشديدة والأشعة فوق البنفسجية المدمرة للأوزون من النجوم المضيفة.

ويقول العلماء إن الانبعاثات، المعروفة باسم التوهجات النجمية، يمكن أن تغير الغلاف الجوي العلوي، كما أن الأساليب الحالية لتحديد قدرة كوكب ما على دعم الحياة لا تأخذ ظاهرة الطقس الفضائي في الاعتبار.

وحتى العوالم التي توجد في منطقة "المعتدل" مع إمكانية وجود مياه سائلة ستكون غير مضيافة.

هذا الاكتشاف قد يساعد علماء الفلك في تضييق نطاق البحث في الفضاء الخارجي. وأوضح المؤلف الرئيسي الدكتور ديميترا أتري أن حجم هذه العوالم بحجم المشتري وتقع في مدارات قريبة حول النجوم حيث يسهل اكتشافها.

وقال: "من الضروري أن نفهم كيف يمكن لأحداث طقس الفضاء المرتبطة بهذه النجوم أن تؤثر على قابلية العيش في كوكب خارج المجموعة الشمسية".

والمثال الصارخ على ذلك هو HD 209458 b، وهو كوكب خارجي يقع على بعد 150 سنة ضوئية من الأرض تم اكتشاف المركبات العضوية حوله.

وتمزق غلافه الجوي بسرعة 22000 ميل في الساعة بسبب إشعاع نجمه القريب.

ويمكن لفريق الدكتور أتري تحديد النجوم الأكثر احتمالية لوجود كواكب خارجية تؤوي الحياة، ويعتمد هذا على معدلات التآكل المحسوبة لغلافها الجوي باستخدام بيانات انبعاث التوهج من مرصد TESS التابع لناسا.

ووجد الفريق أن انفجارات الطاقة المنخفضة أكثر تواترا وكان لها تأثير أكبر من الانفجارات النادرة والشديدة.

اقرأ أيضا:

سر جمال الشمس عند الغروب والشروق

كما حددت كيفية إطلاق أنواع مختلفة من النجوم للأشعة فوق البنفسجية الشديدة (XUV) من خلال التوهجات النجمية، وكيف تتأثر الكواكب القريبة.

والحفاظ على الجو من أهم متطلبات الحياة. وقال الدكتور أتري، من جامعة نيويورك في أبو ظبي، إن تأثيرات النشاط النجمي غير مفهومة جيدا.

وتسلط الدراسة الضوء أيضا على الحاجة إلى نمذجة رقمية أفضل لهروب الغلاف الجوي، أي كيف تطلق الكواكب غازات الغلاف الجوي في الفضاء.

ويمكن أن يؤدي أيضا إلى تآكل الغلاف الجوي وتضاؤل قابلية الكوكب للسكن.

الدكتور أتري أضاف : "ستكون خطوة البحث التالية هي توسيع مجموعة بياناتنا لتحليل التوهجات النجمية من مجموعة أكبر من النجوم لمعرفة التأثيرات طويلة المدى للنشاط النجمي، وتحديد المزيد من الكواكب الخارجية التي يحتمل أن تكون صالحة للعيش".

اقرأ أيضا:

عجائب العسل.. تشتعل فيه النار.. ويقي من الأدوية القاتلة

اقرأ أيضا:

الأزهر: التحرش بالأطفال جريمة منحطة حرمتها جميع الأديان والشرائع

الكلمات المفتاحية

كوكب الأرض النظام الشمسي الحياة خارج الأرض الغلاف الجوي الأشعة فوق البنفسجية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled دراسة جديدة كشفت أن معظم الكواكب المعروفة خارج النظام الشمسي تشكل خطورة كبيرة على استضافة كائنات فضائية،ووفقا للدراسة فإن هذه الكواكب تتعرض للإشعاع ال