أخبار

كيف يحمي الله الحياة من المفسدين؟ (الشعراوي يجيب)

3 أشياء تعرف بها الشخص المتواضع

لن تنال فضائل الاستغفار إلا إن قلته بهذه الطريقة

تسعى لاكتساب المال وراحة البال.. عليك بهذه الوسيلة التي لا تخيب أبدا

كيف تلتجئ إلى الله بعد المعصية والإحساس بالكرب؟.. كن كصاحب الحوت

كيف أحسّن خُلقي ليحبني الله.. تعرف على بعض الوسائل

تأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب.. أشهر ما قيل عن الغيبة ويخلع القلب

عجائب العسل.. تشتعل فيه النار.. ويقي من الأدوية القاتلة

أكثر منها في فصل الصيف.. فوائد لا تعرفها عن الشمام

تطلب من الله الستر في الدنيا والآخرة.. ما هي شروط تحقيقه؟

دراسة تبدد الأمل في وجود حياة خارج الأرض.. معظم الكواكب خطرة جدا لاستضافة كائنات فضائية

بقلم | خالد يونس | الثلاثاء 10 نوفمبر 2020 - 09:41 م

دراسة جديدة كشفت أن معظم الكواكب المعروفة خارج النظام الشمسي تشكل خطورة كبيرة على استضافة كائنات فضائية،ووفقا للدراسة فإن هذه الكواكب تتعرض للإشعاع الخطير، وانبعاثات الحرارة الشديدة والأشعة فوق البنفسجية المدمرة للأوزون من النجوم المضيفة.

ويقول العلماء إن الانبعاثات، المعروفة باسم التوهجات النجمية، يمكن أن تغير الغلاف الجوي العلوي، كما أن الأساليب الحالية لتحديد قدرة كوكب ما على دعم الحياة لا تأخذ ظاهرة الطقس الفضائي في الاعتبار.

وحتى العوالم التي توجد في منطقة "المعتدل" مع إمكانية وجود مياه سائلة ستكون غير مضيافة.

هذا الاكتشاف قد يساعد علماء الفلك في تضييق نطاق البحث في الفضاء الخارجي. وأوضح المؤلف الرئيسي الدكتور ديميترا أتري أن حجم هذه العوالم بحجم المشتري وتقع في مدارات قريبة حول النجوم حيث يسهل اكتشافها.

وقال: "من الضروري أن نفهم كيف يمكن لأحداث طقس الفضاء المرتبطة بهذه النجوم أن تؤثر على قابلية العيش في كوكب خارج المجموعة الشمسية".

والمثال الصارخ على ذلك هو HD 209458 b، وهو كوكب خارجي يقع على بعد 150 سنة ضوئية من الأرض تم اكتشاف المركبات العضوية حوله.

وتمزق غلافه الجوي بسرعة 22000 ميل في الساعة بسبب إشعاع نجمه القريب.

ويمكن لفريق الدكتور أتري تحديد النجوم الأكثر احتمالية لوجود كواكب خارجية تؤوي الحياة، ويعتمد هذا على معدلات التآكل المحسوبة لغلافها الجوي باستخدام بيانات انبعاث التوهج من مرصد TESS التابع لناسا.

ووجد الفريق أن انفجارات الطاقة المنخفضة أكثر تواترا وكان لها تأثير أكبر من الانفجارات النادرة والشديدة.

اقرأ أيضا:

عجائب العسل.. تشتعل فيه النار.. ويقي من الأدوية القاتلة

كما حددت كيفية إطلاق أنواع مختلفة من النجوم للأشعة فوق البنفسجية الشديدة (XUV) من خلال التوهجات النجمية، وكيف تتأثر الكواكب القريبة.

والحفاظ على الجو من أهم متطلبات الحياة. وقال الدكتور أتري، من جامعة نيويورك في أبو ظبي، إن تأثيرات النشاط النجمي غير مفهومة جيدا.

وتسلط الدراسة الضوء أيضا على الحاجة إلى نمذجة رقمية أفضل لهروب الغلاف الجوي، أي كيف تطلق الكواكب غازات الغلاف الجوي في الفضاء.

ويمكن أن يؤدي أيضا إلى تآكل الغلاف الجوي وتضاؤل قابلية الكوكب للسكن.

الدكتور أتري أضاف : "ستكون خطوة البحث التالية هي توسيع مجموعة بياناتنا لتحليل التوهجات النجمية من مجموعة أكبر من النجوم لمعرفة التأثيرات طويلة المدى للنشاط النجمي، وتحديد المزيد من الكواكب الخارجية التي يحتمل أن تكون صالحة للعيش".

اقرأ أيضا:

من مسافة 226 مليون كلم.. رقم قياسي في إرسال بيانات من الفضاء إلى الأرض

اقرأ أيضا:

مع الارتفاع المتزايد لدرجات الحرارة.. كيف تقي نفسك ضربة الشمس؟

الكلمات المفتاحية

كوكب الأرض النظام الشمسي الحياة خارج الأرض الغلاف الجوي الأشعة فوق البنفسجية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled دراسة جديدة كشفت أن معظم الكواكب المعروفة خارج النظام الشمسي تشكل خطورة كبيرة على استضافة كائنات فضائية،ووفقا للدراسة فإن هذه الكواكب تتعرض للإشعاع ال