أخبار

كيف يكشف الشح عوراتك أمام الأخرين؟

الأمانة دليل إيمانك.. هذه بعض صورها

النبي يقول: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.. هل حق الأم يزيد عن حق الأب ولو كانت ظالمة؟

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

هكذا كان حال الصالحين مع الله.. يعبدونه خوفًا ورغبًا

ليست كلها ضدك.. أسباب تحول بينك وبين استجابة الدعاء

متى التمست العذر لصديقك حتى لا تفقده؟

ماذا فعلت بك ليلتك السوداء وبماذا نفع قرينها؟.. انظر وقارن واعرف الخير الحقيقي

"وتحسبونه هينًا وهو عند الله عظيم".. للمؤمن حرمته فما بالك إن كان ذلك في حق رسول الله؟ (الشعراوي)

دعوا الله بدون تكلف.. لن تتخيل جوائز السماء

كرامة عظيمة.. طلب منه النبي الدعاء وبشّره بالشهادة

بقلم | فريق التحرير | الجمعة 18 ديسمبر 2020 - 01:27 م

محبة النبي صلى الله عليه وسلم للفاروق عمر معلومة ومشهورة، فهو وزيره وصهره، ومن أحب الناس إليه.

يقول أنس قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من أحب عمر، عمر قلبه بالإيمان".

إجلال النبي له:

عن عمر رضي الله عنه أنه استأذن النبي -صلى الله عليه وسلم- في العمرة فأذن له وقال: "يا أخي, لا تنسنا من دعائك".

قال عمر : ما أحب أن يكون لي بها ما طلعت عليه الشمس لقوله: "يا أخي".

منام عجيب:


عن أنس بن مالك قال: أصاب الناس قحط في زمن عمر, فجاء رجل إلى قبر النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله استسقِ لأمتك فإنهم قد هلكوا.

 قال: فأتاه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في المنام وقال: "ائت عمر فمره أن يستسقي للناس فإنهم سيسقون، وقل له: عليك الكيس الكيس".

 فأتى الرجل عمر فأخبره فبكى عمر وقال: يا رب ما آلو إلا ما عجزت عنه.

الله يغضب لغضبه:

قال علي بن أبي طالب: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: "اتقوا غضب عمر؛ فإن الله يغضب لغضبه".

وعن ابن عباس قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: "أتاني جبريل فقال: أقرئ عمر من ربه السلام, وأعلمه أن رضاه حكم وغضبه عسر".

 النبي يبشره  بالشهادة:

يقول ابن عمر: رأى النبي -صلى الله عليه وسلم- على عمر ثوبًا أبيض فقال: "أجديد قميصك أم غسيل?"

 فقال: بل جديد, فقال صلى الله عليه وسلم: "البس جديدًا وعش حميدًا ومت شهيدًا.. ويعطيك الله قرة العين في الدنيا والآخرة"


اقرأ أيضا:

قصة النار التي أخبر النبي بظهورها

اقرأ أيضا:

الحسن بن علي هكذا تصرف سبط النبي عندما قطع معاوية عطاءه .. أعظم صور اليقين بالله .. تعرف علي القصةوعن كعب أنه قال لعمر: يا أمير المؤمنين إني أجدك في التوراة كذا وأجدك تقتل شهيدًا، فقال: وأنى لي بالشهادة وأنا في جزيرة العرب?

كما روى ابن عمر عن النبي -صلى الله عليه وسلم: "وصاحب رحى دارة العرب يعيش حميدًا ويموت شهيدًا".

 قالوا: من هو? قال: "عمر بن الخطاب".

وكان الفاروق عمر يتعجب كيف بالشهادة له وهو في المدينة، والغزو والجهاء في سبيل الله خارجها، ولكن كان يقول:" يأت بها الله"، حتى طعنه أبو لؤلؤة المجوسي.



الكلمات المفتاحية

الرسول صلي الله عليه وسلم عمر بن الخطاب الفاروق عمر كرامة عظيمة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عن عمر رضي الله عنه أنه استأذن النبي -صلى الله عليه وسلم- في العمرة فأذن له وقال: "يا أخي, لا تنسنا من دعائك". قال عمر : ما أحب أن يكون لي بها ما طلع