أخبار

وداعًا لنظارات القراءة.. قطرات للعين تعالج مشكلة طول النظر

احذر: هذه العادة أثناء الاستحمام قد تصيب بالعمى

كتاب لا تنتهي عجائبه.. ومع ذلك نهمله!

"فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء".. كيف تكون المغفرة لهذا والعذاب لذاك؟ (الشعراوي يجيب)

تشابهت عليك الأمور في تربية أولادك.. يكفيك هذا الأمر

كيف تصلح قلبك وتكون مجاب الدعاء.. هذه أهم الوسائل

بركة الزمان والمكان.. كيف تنتهز الفرصة لإجابة الدعاء؟

دعاء لطلب الهداية من الله

مابين الخوف والرجاء.. خط رفيع يصل بك إلى رحمة الله

لماذا الموت نذير فرحة لا حزنًا؟

عمرو خالد يكشف: النبي ولقاء الله في المعراج .. حكمة الصلاة

بقلم | مصطفى محمد | الخميس 14 يناير 2021 - 03:03 ص
يسرد الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد،من خلال مقطع الفيديو المنشور على صفحته الرسمية على موقع "يوتيوب"، لمشاهديه ومتابعيه قصة معراج رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ولقاء الله سبحانه وتعالى، موضحا حكمة الصلاة.
ويقول "خالد" إن الإسلام ليس ضد آثار الحضارات السابقة، كما يزعم المتشددون الذين يهدمونها باسم الإسلام، مضيفا أن "هذا الاهتمام ليس نابعًا من كونها آثار دينية كما قد يرد البعض، بينما الآثار الأخرى غير دينية، بوذية أو غيرها، وإلا فلماذا إذًا لم يأمر عمرو بن العاص عند فتح مصر بهدم الآثار التي كانت موجودة وقتها، كما هو الأمر بالنسبة للعراق وسوريا، حيث لم يهدم المسلمون عند دخولهما الآثار فيهما، بل احترموا الحضارات السابقة".

وذكر في هذا السياق أنه بعدما انتهى النبي صلى الله عليه وسلم من الصلاة بالأنبياء في المسجد الأقصى، بدأ رحلة الصعود إلى السموات العلى، وكانت نقطة الانطلاق تحديدًا من صخرة المعراج، التي بني عليها مسجد قبة الصخرة، وهو من أعظم الآثار في التاريخ الإسلامي، مثلما هو الحال بالنسبة لمقام سيدنا إبراهيم (موضع قدميه أثناء بناء الكعبة) داخل الحرم المكي، والذي قال الله عنه في القرآن الكريم: "واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى".

اقرأ أيضا:

وصفة نبوية عجيبة تمدك بطاقة وقوة داخلية هائلة.. يكشفها عمرو خالدوأوضح أن "الآثار لها معنى طيب في الإسلام، وهو أنك تركت وراءك أثرا في الحياة، والإسلام يريد من كل بني آدم أن يكتب ما قدموا، ربنا يكتب ما قدمنا وآثارهم، فإذا ما تركت الدنيا كانت لك بصمة فيها".واستعرض خالد صعود النبي  إلى السماء في رحلة المعراج، مشيرًا إلى أنه في كل سماء كان هناك نبي له علاقة برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، حتى وصل إلى "سدرة المنتهى"، وهو مكان لم يصل إليه ملك أو بشر من قبل، فكلم الله بدون واسطة، حيث كلفه بالصلاة، وكانت 50 صلاة، فقال له سيدنا موسى اطلب من الله أن يخففها، فأصبحت 5 في العمل و50 في الأجر.

وأوضح أن "الدرس المستفاد من تلك القصة هو التعلم من خبرات الآخرين، وأن ينفتح المسلم على كل فكرة مفيدة للبشرية، ليس شرطًا أن يكون مصدرها الإسلام، فعلى سبيل المثال.. الأمم المتحدة، تنظم مؤتمرًا لحماية البيئة، ليس هناك ما يمنع، وعيد الأم وإن لم يكن موجودًا في الإسلام، لكن للأم مكانة كبيرة في الإسلام".

وشدد على أن الإسلام مع كل خير، فهو دين لا يعادي أحدًا، بل جاء ليكمل ما بدأته الرسالات السابقة "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، فأي شيء فيه أخلاق، فهو أمر يحبه النبي ﷺ، سمع لخبرة موسى الذي لم يبخل بخبراته، وهكذا يجب أن يكون هناك حب وتعاون بين البشر.

اقرأ أيضا:

سر سورة الواقعة.. السورة التى تجلب لك الرزق الواسع وتحميك من الفقر

اقرأ أيضا:

خطوات عملية لترك ذنب مشاهدة الأفلام المخلة.. لا تفوتك

اقرأ أيضا:

ماذا تفعل لتفوز بأحد شفاعات النبى السبعة يوم القيامة؟.. عمرو خالد يجيب


الكلمات المفتاحية

عمرو خالد نبي الرحمة والتسامح النبي رسول الله الإسراء والمعراج المعراج الإسلام المسلمين بناء إنسان تنمية بشرية تطوير الذات تربية الأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يسرد الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد،من خلال مقطع الفيديو المنشور على صفحته الرسمية على موقع "يوتيوب"، لمشاهديه ومتابعيه قصة معراج رسولنا الكريم